عرض مشاركة مفردة
  #24  
قديم 23-11-2003, 02:21 PM
أبو محمد 10 أبو محمد 10 غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2003
المشاركات: 512
إفتراضي

شكراً أخي ألكريم غيث على تفاعلك مع ألموضوع وكذلك أوجه ألشكر لللأخوة أبو رائد والوافي على نقاشهم ألهادئ والهادف لفائدة ألمسلمين والوصول إلى نفع أللأخوة ألآخرين
وهذا أحد أللأخبار لجهاد أهل ألسنة في ألعراق وما معناه أن للسنة في العراق علماء أيضاً يفتون بوجوب ألجهاد
بيان من الهيئة العسكرية لجيش أنصار السنة العراقية
مفكرة الإسلام : تلقى الموقع بياناً من جيش أنصار السنة العراقي يتحدث فيه عن عمليته التي تمت قبل أمس ضد يعض مركز الحكم المحلي بكركوك الكردية وهذا هو نص البيان :
بسم الله الرحمن الرحيم
قال تعالى : [ قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم و يخزهم و ينصركم عليهم و يشف صدور قوم مؤمنين] التوبة 14

بيان صادر من الهيئة العسكرية لجيش أنصار السنة

بتأريخ [ 25/ رمضان / 1424 ] الموافق لـ [20/11/2003] قام ألاخ ألإستشهادي المجاهد [ أبو صالح ] بتنفيذ عملية إستشهادية في مبنى المركز الثاني [ للإتحاد الوطني الكردستانى ] العميل لأمريكا و الذي يترأسه العميل [ جلال الطالبانى ] رئيس مجلس الحكم الحالي في مدية كركوك شمالي بغداد ،و ذلك بتفجير سيارة مفخخة في مبنى المركز، هذا و قد أسفر الانفجار عن وقوع عشرات القتلى و الجرحى في صفوفهم فضلا عن تدمير و حرق العشرات من السيارات الواقفة داخل ساحة البناية ، إذ كانوا مشغولين بإستعداداتهم لإستقبال سفير الفاتيكان في ذلك اليوم ، هذا و بعد العملية مباشرة قامت القوات ألامريكية مدعمة بعملائهم من اتباع الاتحاد ألوطنى ألكردستاني بغلق كافة المنافذ المؤدية إلى البناية و ذلك من أجل إخفاء الحقائق عن الناس .
و الجدير بالذكر أن الاتحاد الوطني ألكردستاني من ألأحزاب العلمانية و الماركسية المعروفة في الساحة الكردية ،و لهم باع طويل في محاربة ألإسلام و أهله و ألتكيل بهم .
إننا في الوقت الذي نعلن فيه عن تبنينا لهذه العملية ألبطولية نقول لكل من سولت له نفسه الوقوف في صفوف هؤلاء الطواغيت إن جنود الله لكم بالمرصاد و أما آن لكم أن تعودوا إلى رشدكم و تفيقوا قبل أن يأتي يوم لا مرد له من الله .

[ و سيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون ]

و صلى الله و سلم على نبينا محمد و على آله و صحبه أجمعين .

الهيئة العسكرية لجيش أنصار السنة
27/ رمضان 1424
21/11/2003
__________________

نحن قوم أعزنا الله بالإسلام، فإن ابتغينا العزة بغيره اذلنا الله