عرض مشاركة مفردة
  #2  
قديم 11-10-2005, 10:51 AM
eftikarm eftikarm غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2005
المشاركات: 656
إفتراضي

اخي مغربي
بالنسبة لأحداث غزة الاخيرة الاتعتقد ان حماس تساعد اسرائيل على الفتنة داخل البلاد؟؟؟حماس حكمت بفلسطين اكتر مما حكمت السلطة وما كانت نتيجة حماس؟؟؟لاشيئ طبعا سوى الرعب بالشارع الفلسطيني في ضل الانتفاضة الاولى والجهل والتعصب الديني الذي لا اساس له..فقد نشرو حكم الله بالغلط..اذا خرجت فتاة بلا حجاب يرمونها بمادة حارقة..اهذا دين؟؟؟اذا ما حذرت اسرائيل السلطة بان اي صاروخ ولو طائش يرمى على ارضها ستتوغل وتقتل وتغتال، نجد حماس والجهاد بالصفوف الاولى لرمي القسام على المستعمرات القريبة من شمال غزة.أهذا جهاد؟؟؟اعطاء اسرائيل مبررات للتوغل والقتل ووو هذا جهاد؟؟؟في ضل السلطة تم فتح الجامعات والمراكز الثقافية وتم تشغيل الناس وتم جلب معونات للمحتاجين وأصبحت نسبة التعليم تفوق 98% بغض النظر عن السرقات وفتح صالات مرح ووووالمهم انه تم هناك انجاز معين وجيد على ما اعتقد...اقل شيئ أصبح الشعب ينام باطمئنان،فقد حدثني بعض الزملاء انهم قبل السلطة اللعينة لم يكونو يعرفون معنى الراحة حتى بمنازلهم لكون الجيش الاسرائيل كان يستحل أي ثغرة يريد الدخول فيها...وبرايك اخي هل يعقل ان تكون هناك اكثر من سلطة تحكم البلاد؟؟؟ففلسطين فيها اكتر من اتجاه يرغب بالمنصب-منصب الحكم- وبرأيي الشخصي من يحب بلاده يضحي بكل شيئ في سبيل ان تعيش بلاده بامان بدون مشاكل وليس كما فعلت حماس اخر مرة رمت صواريخ على مركز الشرطة ومات ابرياء لاذنب لهم سوى حفظ الامن والجري وراء لقمة العيش اضافة الى انهم من ابناء البلد وليسو مع السلطة،فالذي يجبر الناس للعمل لدى السلطة انه لايوجد بديل ليس الا...برأيي ورأي كل من اعرفهم ورأي أغلب الشعب الطيب في الداخل ان حماس لامكان لها لانها اثبتت بجدارة انها تفعل ماتريد اسرائيل بالضبط.وبدل ما حماس تتعب نفسها بمحاربة الاستعمار كما تدعي،ان تبحث عن العملاء لصالح العدو بين صفوفها فبالمهرجان يدعون ان اسرائيل هي من اغتالت الشهداء بوضع لاسلكي للتحكم عن بعد ولكن السؤال من وضع هذالجهاز بملابس الشهيد؟؟؟أوليس عميل منهم وفيهم؟؟؟
في النهاية كلنا ضد السلطة لانها لاتقوى على ادارة مزرعة دواجن ولكن كلنا ايضا ضد حماس وكافة الفصائل المنافقة التي لم تجلب سوى الدمار والخراب فقط لاغير.أعتذر عن الاطالة

اختلاف الرأي لايفسد للود قضية