* أول حصن دكه أعداؤنا ... الأسرة المسلمة 1وآخر حصن دكه أعداؤنا الأسرة المسلمة والحصن الوحيد الأول والأخير الذي سيداوم أعداء الإسلام على دكه دائماً هو الأسرة المسلمة.
* إذا نزل بنا قدر الله بالمحنة، فعلينا أن ندفعه بقدر الله بالالتجاء إليه والعمل في سبيله والصبر على البلاء حتى نلقاه.
* كل دمعة لها نهاية، ونهاية الدمعة بسمة، وكل بسمة لها نهاية، ونهاية البسمة دمعة، .. والحياة بداية ونهاية وبسمة ودمعة ، فلا تفرح كثيراً ، ولا تحزن كثيراً ، إذا أصابتك إحداهما ، فنصيبك من الأخرى مخبوء في صفحات القدر.
* ليس العار أن نسقط .. ولكن العار أن لا نستطيع النهوض.
* أنا في نظر الآخرين _ من أبناء جلدتي _ مجنون ومتهور ، ولا أعرف الحياء !!! ما دمت صادقاً في القول والعمل، لا أرائي أحداً قط ابتغاء مطلب أو منصب ديني أو دنيوي !! أنا في نظر الآخرين ـ من أبناء وطني ـ مجنون وقليل الحياء ، لأنني لم أستمع إلى موعظة هزت أوتار روحي إلا وحواتها إلى واقع أعيشه.
* أنا في نظر بعض المنتسبين للدعوة لا أعرف الحياء ، لأنني استحييت من نفسي فتوقفت عن النفاق، واستحييت من أمتي فاجتهدت على ضعفي لأضع بصمة في طريق الخلاص، تعذرني يوم القيامة من القعود مع القاعدين عن عمل أي شيء يحررهم من قيود الذل والهوان والارتكاس في الفتن السوداء التي تلف الأمة من أقصاها إلى أقصاها، واستحييت من ربي فطلبت منه أن أحيا في سبيله وأن أموت في سبيله ..
أنا..... وكل الغرباء هكذا...... فمن أنت؟؟؟.
( منقوووووووووووول .. للأمانة )
ساعدة
