[abdou fakir]

[b]كان العراق رغم حكمه الدكتاتوري يعرف نوعا من الاستقرار وأحسن حالاٌ مما هو عليه اليوم،
وبين عشية وضحاها قرر مجموعة من اللقطاء وحلفاؤهم من الصليبيين وحتى من بعض الخونة ،إعلان الحرب عليه... . أتناء الحرب على العراق كان يطل علينا على شاشات الفضائية الخبراء والمحللون السياسيون .يسحبون في الشرح والتفسير حيت توقع بعضهم صمود العراق_{وياليته حصل}_ أمام الغزو الامريكي لأشهر طويلة وإد بالدبابات الاُمريكية للاسف تدخل بعد أيام في مشهد من أشد مشاهد ايلاما للانسان العربي وهو يرى عاصمة عربية شامخة تسقط وأمام مرئا العالم العربي والدولي /تدمير وتقتيل وتشريد الشعب بأكمله.
وهاهم اليوم يحملون شعاراتهم السخيفة والكادبة ألاوهي اعادة بناء البلاد ودمقرطته...فسبحان الله كيف يعقل أن يدمر بلد عن آخره تم يبدأو باعادة بنائه بحيت يجب على الانسان أن يكون أحمقاً لتصديق هدا الأمر
هنا يطرح السؤال نفسه: ا هل كانت أمريكا عاجزة عن تنحية ابنها البار بالاًمس <صدام> دون اراقة دماء ...؟