عرض مشاركة مفردة
  #3  
قديم 02-03-2006, 04:37 PM
الصورة الرمزية لـ الوافـــــي
الوافـــــي الوافـــــي غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2003
الإقامة: saudia
المشاركات: 24,409
إفتراضي

14ـ زعم أن مما يدل على تحاكمها للقوانين الوضعية ـ على المستوى الداخلي ـ سنها لكثير من الأنظمة كنظام مراقبة البنوك ونظام الجنسية العربية السعودية ونظام المطبوعات والنشر، ونظام الجمارك والجيش وغيرها، وذكر أمثلة في ذلك سيأتي تفصيلها في ثنايا الرد.

15ـ تعرض لموقف الشيخ محمد بن إبراهيم مما سماه التلاعب بالمحاكم الشرعية وسلب اختصاصاتها.

16ـ زعم أن مما يدل على تحاكمها للقوانين الوضعية على المستوى الخارجي انضمامها إلى هيئة الأمم المتحدة ومحكمة العدل الدولية ومنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو) ومنظمة العمل الدولية واللجنة الدولية للصليب الأحمر الدولي مع إقامتها الاتفاقيات التجارية والعسكرية مع أمريكا وغيرها.

17ـ زعم أن الاتفاق العسكري السعودي نموذج لتبديد ثروات المسلمين وذكر ضمن هذا التبويب تحليلات واستنتاجات وإحصائيات وقضايا كبيرة اشتملت على كثير من التناقضات ـ كما سيأتي بيانها ضمن الرد التفصيلي.

18ـ زعم أن إقامة روابط الحب والود والإخاء بين هذه الدولة وبين دول الخليج العربي عبر مجلس التعاون الخليجي المقرِّين بتحكيم الديمقراطية والقوانين الوضعية دليل على كفرها وكذلك الأمر عنده فيما يتعلق بالأخوة العربية عبر الجامعة العربية وأن مناصرة الجامعة العربية وتوليها هذا من قبيل تولي الكفار، ومن تولى الكفار فهو كافر!!

19ـ وكذلك الأمر عنده ينسحب على مؤتمرات القمة الإسلامية، ومنظمة المؤتمر الإسلامي، وأنها مؤامرات على الإسلام، وليست قمة بل قمامة ! وشَنَّع على هذه الدولة استضافتها لزعماء الدول الإسلامية في رحاب الحرم المكي في الدورة الثالثة.

20ـ إقراره بأن جيهمان أخطأ وأن جريمته كانت في حمل السلاح في الحرم بالذات مما سبب سفكاً لدماء كثير من الأبرياء، ومراده بالأبرياء من قتل من الحجاج والمصلين وليس رجال الأمن ا لسعودي.

21ـ مع اعترافه بأن جريمة جيهمان جريمة عظيمة ودعا الله أن يغفرها له لتأوله، لكنها لا شيء بجانب جرائم الحكومة السعودية ومنها الصد عن سبيل الله وكفر به والمسجد الحرام وإخراج أهله منه أكبر، وفتنة المسلمين في دينهم.

22ـ ثم تعرض لموقف الحكومة السعودية من القضية الأفغانية وأنها تحرص دوماً على أن تجعل من نفسها الوصي الشرعي على قضايا المسلمين ومنها قضية أفغانستان.

23ـ وأن السعودية دفعت الملايين للقضية الأفغانية ليس لله ولكن لإرضاء أمريكا.

24ـ طعن في الشيخ جميل الرحمن حاكم كُنَر لأنه على علاقة وطيدة بالسعودية وأنها أملت على الشيخ جميل عدة شروط لتلقى مجلته التي كان يصدرها الدعم عندهم ومن تلك الشروط عدم الطعن في اليهود والنصارى.

25ـ زعم أن المعسكرات التي يديرها العرب في أفغانستان لا يسمحون بالتدريب على المتفجرات بناء على أوامر من الحكومة السعودية.

26ـ زعم أن الحكومة السعودية دفعت لقادة الأحزاب على اختلاف مشاربهم وتوجهاتهم الكثير من المساعدات المادية والعينية حتى اشترتهم وسيطرت عليهم سيطرة كاملة حقيقية، فكان لها ما تريد.

27ـ ثم يناقض نفسه بعد ذلك فيقول: السعودية دفعت أموالاً طائلة لقبائل الشيعة المتحكمة بالطرق الباكستانية المؤدية إلى معسكرات التدريب للتضييق على المجاهدين والمتدربين العرب ومنعهم من المرور فيها.

28ـ وذكر أن المخرج من هذه الدولة وأمثالها الهجرة والجهاد.

إلى غيرها من المسائل التي ذكرها في كتابه، وقد أشتمل كتابه على كثير من التحليلات الكاذبة والتناقضات الواضحة مع قلة البضاعة في الأدلة الشرعية وأصولها ومقاصدها.

.. يتبع ..
__________________


للتواصل .. ( alwafi_248@hotmail.com )

{ موضوعات أدرجها الوافـــــي }