[~~ ظايم الضد ~~]

نعم ، نعم ، نعم
عدتي يا اليمامة فمرحـــــــــــــــــا
عد يا هذا ويا ذاك
فالناس يطالبون بعودتك ، فمرحا مرحا
عد يا فلان ويا علان
فلكل بانتظارك
كل يغني على ليلاه ، وانا اغني على ضمير جماعة المتكلمين بدور في حفز الجماعات للابتعاد عن هذه الفئة الشاردة ، الفاعله في الاستجداء وان كان بطرق تصب في هذه الوجبات ، فقد أبرز هذا الضمير في قول احدهم عد يا صاحب المال الوافر في العدد ويا كبير .
من منكم لديه الشجاعة في دعوة مماثله لعضو صغير في تعداد المشاركات حسب تصنيفكم - الكم لا الكيف - الذي اراد ان يكون بينكم ولكنه وجد الكثير هنا يقول ويعمل عكس الحديث الشريف : (ليس منا من لم يرحم صغيرنا) .
فيكم من يتحدى ان يكبر احداً من الصغار مالم يطبق اساليب تربيتكم الحديثه ، فمن خالف فهو ولد عاق ويجب عليه ان يبقى صغيراً ، فلا مجال هنا الا لمن يكون أمعة يسير خلف احد الكبار قائد الحزب الاكثر عدداً ،، رهطٌ كبير العدد قليل العدة ، ينظرون لأنفسهم بالجماعة المتميزة المنتقاة لا يتحقق الانتماء إليها إلا بشروط وواجبات محددة .

لا تغضبوا من الحقيقة ، ولا يقول احدكم خرج من صلب الموضوع فيجب حذف ما كتب ، فما هممت بالنزول من السلم الا بعد ان قراءت وفهمت كل الردود السابقة ، وعليكم بالتفكير في التالي :
وثقوا الصلة بين الفرد - صغيراً كان أم كبيراً - والمجتمع الكلي الذي يتواجد في رحابه ، وهو ما يردع في النفس نزوعها إلى القسوة بالصغار أو الاستخفاف بالكبار ، إذ سيكون هذا النزوع عدوانا على المجتمع كله .


ابو طه يقول :

وهو فوق كل هذا عنده ميزة ... أنه ثاااااااابت بالرغم من اختلافي معه بكثير من النقاط الا انه انسان عنده موقف يناضل لاجله ويبقى عليه لا يتذبب ويتغير ويتلون مع كل صفحة )

وأنا أقول العبارة حققت قدراً من التكثيف الدلالي ، فمن المفردات القليلة عدداً من يؤدي لدلالات رحبة الأبعاد .