أما الأدب فنحن نُعلّمه ...
وأما الثقافة فما أراك تعرف دروبها
وإن عدت إلى القطعة التي أدرجتها
لوجدت أنك تُمجد في ( هبل )
ثم في الأخير تدعوا له بالرحمة والشهادة
وأن يجزيه الله خيرا
ليتك تدرك يا تيمور أنك لست وحدك في هذا العالم
فلو أمسكت عليك ( سيدك ) لكان أفضل
فما أذهب أمة لا إله إلا الله إلى الهاوية إلا بعض أفكاره