عرض مشاركة مفردة
  #4  
قديم 26-09-2006, 08:57 AM
سيف القاعدة سيف القاعدة غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2006
المشاركات: 31
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة ابو جوري
لا اعتقد ان طالبان سوف تعود كدولة مسيطرة كليا علي افغانستان كما كانت وان عادت مرة اخري فهن المؤكد ان امريكا ودول التحالف لن تجعلها تعود وسوف تقذف بطائراتها كل من تشتبه به من طالبان. وربما الحرب تعود والشعب الافغاني هو الخاسر. ياريت وان شاء الله هذا يحدث ان تصبح افغانستان دولة اسلامية معتدلة كبلادنا مثلا ولا يوجد فيها لا الامريكان المحتلين ولا القاعدة الارهابيين ولا طالبان التكفيريين والمتعصبين ويكون فيها ناس مسلمين معتدلين وبها حياة طبيعية وجامعات ومدارس وتعليم واقتصاد فلا الغلو ينفع ولا فتح الحبل كله ينفع ...الوسطية الوسطية.

تلك أمانيكم يا ...

الشعب الأفغاني شعب مجاهد لا يرتضي الذل والمهانة والدخول تحت حكم مرتد خائن تابع للكفار ...

وأفغانستان ستصبح بعد حين في أيد طاهرة متوضأة تقيم الشرع في البلاد والعباد وتحفظ الامن وتؤدي الأمانة إن شاء الله ...

وأبشرك بعمليات اليوم التي كانت مكثفة ولله الحمد والمنة ...

حيث


كان هنالك هجوم استشهادي خارج مقر محافظ هلمند جنوب أفغانستان


تفجير عبوة ناسفه صباح اليوم تستهدف قوات الإيطالية على الشارع الرئيسي من كابل - لوجر يوقع قتلى و جرحى بينهم.....


مقتل وإصابة عشرة من الشرطة الأفغانية في هجوم بخوست

المختصر/

مفكرة الإسلام: لقي ثلاثة من عناصر الشرطة الأفغانية بينهم قائد بشرطة الحدود مصرعهم وأصيب سبعة آخرون بجراح جراء انفجار عبوة ناسفة في محافظة خوست جنوبي أفغانستان اليوم الاثنين.
وذكرت مصادر أمنية أفغانية أن عربة كانت تقل "شامل خان" قائد شرطة الحدود بمحافظة خوست عندما انفجرت عبوة ناسفة على الطريق السريع بين خوست وجارديز.
وأشارت المصادر الأمنية إلى أن "خان" وسائقه قتلا فيما أصيب سبعة آخرون من عناصر الشرطة الأفغانية بجراح.
من جهته، نقلت وكالة الأنباء الإسلامية الأفغانية عن الدكتور محمد حنيف الناطق باسم طالبان إعلانه مسئولية الحركة عن الانفجار.
وأشار حنيف إلى أن عناصر الحركة فجّروا عربة قائد شرطة الحدود بواسطة لغم أرضي يتم التحكم فيه عن بعد في منطقة "دوماندو"؛ مما أدى إلى مقتل ثلاثة من عناصر الشرطة الأفغانية بينهم القائد المذكور.

ضابط بريطاني: في أفغانستان ننام بأسلحتنا تحسبًا لهجمات

المختصر/

مفكرة الإسلام: أكد الرائد جيمي لودين البالغ من العمر 33 عامًا ويعمل ضمن كتيبة الفوج الثالث بسلاح المظلات في قوات الاحتلال البريطانية في أفغانستان أن القاعدة التي تضمه مع زملائه تعرضت لهجمات صاروخية ومسلحة أكثر من ثلاثين مرة خلال مدة لا تزيد عن 34 يومًا جنوب أفغانستان.
وفي مقابلة مع صحيفة ذي صن التي تعتبر الأكثر رواجًا في بريطانيا أكد الرائد لودين أنه ينام كل ليلة مع زملائه وهم في دروعهم وكامل أسلحتهم خوفًا من وقوع هجمات محتملة.
وتشير الصحيفة إلى أن مقاتلي حركة طالبان زادوا من وتيرة هجماتهم العام الحالي ضد قوات الاحتلال الأجنبية والقوات الحكومية الموالية لها لاسيما في المناطق الجنوبية من أفغانستان.
وفي سياق آخر زعمت وزارة الدفاع البريطانية اليوم الاثنين أنه لا يوجد دليل على التصريحات التي أدلى بها الرائد لودن لصحيفة ذي صن والمتعلقة بمقتل أحد جنود قوات الاحتلال البريطانية بسبب مروحية شينوك بريطانية تم إرسالها لإنقاذه مع فرقته من حقل ألغام جنوب أفغانستان.
وذكرت الصحيفة اليوم أن الرقيب مارك رايت، الذي ترددت أنباء عن مقتله في انفجار لغم أرضي في السادس من سبتمبر الجاري كان قد أجرى اتصالاً مع قيادته لإرسال مروحية صغيرة من أجل إنقاذ دوريته المكونة من 12 فردًا والتي حوصرت في حقل ألغام.
وأخبر الرائد لودن الصحيفة أن الرقيب مارك أبرق إلى غرفة العمليات الرئيسة بحتمية عدم إرسال مروحية من نوع شينوك لإنقاذه مع أفراد وحدته على اعتبار أن هذا النوع من المروحيات يمكن أن يتسبب في إثارة المواد المتفجرة في حقل الألغام وينجم عن ذلك وقوع انفجارات.
وقال الرائد لودن: "بينما رأينا مروحية شينوك تقترب من مكاننا عاد مارك بسرعة إلى جهاز الإرسال وقال أنا لا أريد شينوك هنا، لكن المروحية كانت قد تسببت في تفجير لغمين على الأقل مما أدى إلى إصابة مارك في الوجه والصدر وقتل متأثرًا بهذه الجراح فيما أصيب خمسة من الجنود الآخرين بجراح وذلك شمال محافظة هيلمند جنوب أفغانستان".

مقتل 13 جنديًا أمريكيًا في عملية فدائية بخوست

المختصر/

مفكرة الإسلام: شهدت محافظة خوست جنوبي أفغانستان عملية فدائية أسفرت عن مقتل 13 جنديًا أمريكيًا بحسب ما أعلنت مصادر داخل حركة طالبان.
وذكرت وكالة الأنباء الإسلامية الأفغانية نقلاً عن شهود عيان أن فدائيُا اصطدم بسيارته المحملة بالمتفجرات رتلاً لقوات الاحتلال في محافظة خوست مما أدى إلى إصابة جنديين أمريكيين على الأقل.
وأشار شهود العيان إلى أن الهجوم وقع على الطريق السريع بين مدينتي "خوست" و"جارديز" في منطقة "داي كوتي" بالقرب من بلدة "إسماعيل خيل".
وأوضح أحد شهود العيان أن الفدائي كان يستقل سيارة من نوع كورولا واصطدم بها في إحدى عربات الرتل الأمريكي مما أدى إلى تدميرها وإصابة جنديين أمريكيين على الأقل بجراح.
وذكر شاهد العيان أن مروحيتين أمريكيتين توجهتا إلى منطقة الانفجار، حيث قامت إحداهما بإخلاء الجرحى والقتلى، بينما حلقت الأخرى فوق المنطقة.
وأشار شهود العيان إلى أن جثة الفدائي لا تزال في مكان الانفجار بينما تقوم القوات الأمريكية والأفغانية بتطويق مكان الانفجار.
من جهته أشار "محمد شريف" الناطق باسم طالبان في المنطقة إلى أن أحد عناصر طالبان فجّر سيارته في عربتين تابعتين للقوات الأمريكية مما أدى إلى مقتل 13 جنديًا أمريكيًا.