انتبه يا أخي علي
فما فاتك هو كون الفتوى لا تبيح الصلح وحسب
وليس لاجل تجويز الصلح اثيرت حولها الشبهات وهاج الشارع الاسلامي ضدها
بل لأنها تجيز الصلح المطلق والدائم وبلا قيد او شرط
وهذا بالاجماع محرم لا يجوز ولا يصح لا من ولي امر ولا من غيره
انتبهت اخي؟
القصة اكبر من مجرد فتوى صلح مقترن بسنوات
انه يجيز الصلح الدائم والمطلق والعياذ بالله
وهذا بالإجماع إجماع المسلمين بمذاهبهم ومللهم و و و و و
لا يختلف في هذا اثنان قبل هذه البدعة الدينية السياسية
والاجتهاد لا يخرق الاجماع والا كان افسادا وعمالة وخيانة سياسية ودينية وضحكا على الذقون
لاجل هذا يا اخي
|