لن أمل التذكير بهذا.
كل عمل لا ينطلق من ضرورة رفض الواقع الإقليمي القطري هو تثبيت لهذا الواقع. مهما بلغت درجة إخلاص القائمين به.
إن أقصى ما لعبَه وما يمكن أن يلعبه الإسلاميون القطريون تحت شعارات الوحدة الوطنية أو فن الممكن أو احترام قوانين اللعبة ا ل د ي م و ق ر ا ط ي ة، هو المعارضة من داخل النظام التي أكسبت وتكسب وستكسب موبقات الأنظمة مثل الاعتراف وسواه الشرعية .
إن الإسلام القطري رقعة نظيفة لثوب مهترئ قذر.
يرحم الله الشيخ أحمد يسن.
|