هناك سوابق في ثورة 1936 حين صفيت الحسابات الشخصية باسم تصفية العملاء.
وهذا باب تنفتح منه أبواب التدخل الصهيوني على مصراعيها حيث تقوم الصهيونية بالتصفية وتنسبها إلى أطراف فلسطينية.
في اعتقادي أنه آن الأوان لكي تعود الانتفاضة إلى مبدأ تحريم العنف الداخلي تحريماً مطلقاً.
بل أرى أن عودة الانتفاضة إلى طابع الانتفاضة السلمية قد تكون من الحكمة.
|