عرض مشاركة مفردة
  #12  
قديم 19-07-2006, 10:49 PM
المصابر المصابر غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
الإقامة: أرض الله
المشاركات: 3,304
إرسال رسالة عبر ICQ إلى المصابر إرسال رسالة عبر MSN إلى المصابر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى المصابر
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة القاضى الكبير
الاخ الكريم / ابوطــــــه ( زهير عكارى )

الحمد لله اننى وجدت من يقف معى وسط هذا الجدل العقيم , من اخواننا الذين لا يقدرون
ان من يسكن معنا فى وطن واحد له العهد والامن والامان حتى وان كان نصرانيا , هكذا تعلمنا من السلف الصالح ( رضى الله عنهم اجمعين )
لكن ماذا نفعل والحقد يملآ النفوس والقلوب , حتى تغلب على الحكمة والعقل والمنطق .
بورك فيك اخى واكثر من امثالك
مع اصدق دعواتى للجميع
اخوك / القاضى الكبير


xxxxx xxxxx xxxxx

هذا لو أنت أنسان سوى لست بماكينة أو من الجماعة
اللى بالى بالك حشرهم الله مع المجرمين أمين
و أنى لك ناصح أمين لا تتكلم بالدين فأنت أبعد من ذلك
بهذا الفكر المشوش سامح الله عبدة الطاغوت
فمثلك لا يرى أننا نحن من نطلب العهد و الأمان
أنظر لمن يقتلون فى بيروت و غزه أن كان لك عينين
و لا أظنك تعرف ما يحدث هناك الا من عبدة الطاغوت
المسلمون العرب يطلبون العهد و الامان يا الله
لعن الله عبيد حكام الذل و الهوان
و أرنا فيهم يوما عاجلا أسودا
و أجعلهم عبرة أنت أقدر القادرين

ثم

أن

للعهد

أحكام و قواعد

اليك بها

عل الله يثيبنى بسوق الحجة عليك يوم تقوم الساعة

الى غلمان التوحيد ( المعاهد )

أو أنقله لكم هنا :
الى غلمان التوحيد ( المعاهد )

--------------------------------------------------------------------------------

الفتاوى تتحدث عن معاهدين و لكن لايوجد شئ إسمه "معاهدين" بينما بلادنا محتلة فالمعاهد لايرفع له راية و لا يدعو بدعوته ولا يؤذي مسلماً لقوله تعالى:

كَيْفَ يَكُونُ لِلْمُشْرِكِينَ عَهْدٌ عِندَ اللّهِ وَعِندَ رَسُولِهِ إِلاَّ الَّذِينَ عَاهَدتُّمْ عِندَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ فَمَا اسْتَقَامُواْ لَكُمْ فَاسْتَقِيمُواْ لَهُمْ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ كَيْفَ وَإِن يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ لاَ يَرْقُبُواْ فِيكُمْ إِلاًّ وَلاَ ذِمَّةً يُرْضُونَكُم بِأَفْوَاهِهِمْ وَتَأْبَى قُلُوبُهُمْ وَأَكْثَرُهُمْ فَاسِقُونَ اشْتَرَوْاْ بِآيَاتِ اللّهِ ثَمَناً قَلِيلاً فَصَدُّواْ عَن سَبِيلِهِ إِنَّهُمْ سَاء مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ لاَ يَرْقُبُونَ فِي مُؤْمِنٍ إِلاًّ وَلاَ ذِمَّةً وَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُعْتَدُونَ فَإِن تَابُواْ وَأَقَامُواْ الصَّلاَةَ وَآتَوُاْ الزَّكَاةَ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ وَنُفَصِّلُ الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ وَإِن نَّكَثُواْ أَيْمَانَهُم مِّن بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُواْ فِي دِينِكُمْ فَقَاتِلُواْ أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لاَ أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنتَهُونَ أَلاَ تُقَاتِلُونَ قَوْماً نَّكَثُواْ أَيْمَانَهُمْ وَهَمُّواْ بِإِخْرَاجِ الرَّسُولِ وَهُم بَدَؤُوكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ أَتَخْشَوْنَهُمْ فَاللّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَوْهُ إِن كُنتُم مُّؤُمِنِينَ قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ [التوبة]

فلا عهد لهم وربنا يتساءل كيف يكون لهم عهد؟ وبعض المنبطحين يظنونهم معاهدين.

الله المستعان