أهلا بك علي فمن فترة لم أرى لك مشاركات،
وشكرا لك على هذاالموضوع المؤلم،
ومن منا لم يرى هذه الطفلة وهي تصرخ بدل أن تضحك على الشاطئ الذي أصبح وكأنه كابوسا للأطفال،
لاحول ولاقوة الا بالله، الوضع سيئ جدا، ولو كنت ذهبت لتعزي كما فعلت لإكتشفت أن هناك معنى آخر تماما للأحزان، وهناك طعم آخر تماما للطفولة المغتصبة هنا بفلسطين،
ربنا يعين الجميع،
دمت بخير أخي الكريم علي
__________________
لا تُجادل الأحمـق..فقد يُخطـئ الناس في التفريـق بينكمـا
|