عرض مشاركة مفردة
  #16  
قديم 20-09-2006, 02:41 AM
احمد ياسين/ع احمد ياسين/ع غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2006
المشاركات: 457
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة احمد ياسين/ع
كنت منذ ايام انوي ان انزل موضوعا لعدد من التوقعات
بناء على بعض المعطيات والتحليلات الخاصة بي
بحكم سرعة الحدس التي تتملكني
وقد وافقت توقعاتي كثيرا من الامور منها ماهو مفرح ومنها ماهو مبكي
والكثير من الامور لااستطيع ذكرها لاسباب
اعرف مسبقا ان من يضحك ومن لايصدق هذا وقد يسميه بعلم الغيب
او قد يذهب الى تاويلات في غير محلها
لكن مااستطيع ان اقوله
ان الحكم بيننا هو الله والتاريخ



لقد صدق حدسي في مقتل رئيس الجزائر محمد بوضياف
في اليوم الذي اغتيل فيه
بناء على معطيات اخذتها من تصريحاته
ولازال هذا الخبر محل حيرة عند البعض ممن يعرفونني
وقد صدق حدسي لنهاية صدام
تحديدا يوم خروجه الى الساحة ببذلته العسكرية
وقد صدق حدسي بمقتل الزرقاوي يوم خروج الشريط
وكل هذه الامور تحليلات بناء على معطيات من الاخبار

قبل ايام كان حدسي بخروج شريط في قناة الجزيرة
تماشيا مع موجة الغضب السائد في الشارع العربي والاسلامي
لكن هذه من بين الامور التي اصبحت من الماضي
فلا يعتد بها
اذن قولكم ماهو حدسي الان

اتو قع ان تصدر اشرطة اخرى سواء في الجزيرة او في قنوات اخرى
في كل مناسبة طبعا

اتوقع ان يقتل شخصية من الشخصيات الشيعية
وقد يكون المنفذ ماجورا وقد يكون المنفذ العدو بجهاز التحكم
والهدف هو ادخال المنطقة العربية والاسلامية
و السنة والشيعة
حربا لاتبقي ولاتذر
حتى يرتاح العدو ويذهب للاستجمام
وتصبح الحرب
بين المسلمين انفسهم



اتوقع ان تاخذ فرنسا مكان الاتحاد السوفياتي سابقا
فالملامح بدات تظهر لظهور قطب ثاني في وجه امريكا


اتوقع ان يغتال رئيس من العرب اوالمسلمين
نتيجة العمالة مع اسرائيل

اتوقع ان تضع امريكا العراقيل في الصومال
وخلق قلاقيل وبلابل
وان تحاول عبثا تمزيق الوحدة لتسهل عليها السيطرة هناك



ان اصبت فمن الله وان اخطات فمن نفسي ومن الشيطان
والله اعلى واعلم



هذه توقعاتي الحاضرة
فماهي توقعاتكم ايها الذين يكتبون في السياسة
نيروبي-اف ب

قتل احد الاشقاء الاصغر سنا للرئيس الصومالي بالوكالة عبد الله يوسف احمد الاثنين 18-9-2006 في انفجارين اسفرا عن مقتل احد عشر شخصا على الاقل امام البرلمان الانتقالي في بيداوة (250 كلم شمال غرب مقديشو), بحسب الرئاسة.

واعلن مسؤول رفيع المستوى في امن الرئاسة ان عبد السلام يوسف احمد الذي لا يشغل اي منصب داخل المؤسسات الانتقالية الصومالية والذي لم يكشف عن عمره, قتل في هذين الانفجارين اللذين قال وزير الخارجية الصومالي عبد الله شيخ اسماعيل انهما يهدفان "الى اغتيال الرئيس".

وبحسب مسؤولين في الحكومة الانتقالية, خرج الرئيس يوسف من مبنى البرلمان ولم يصب باي اذى. ووقع الانفجاران في الوقت الذي كان الموكب الرئاسي يخرج من البرلمان حيث القى يوسف كلمة امام النواب, على ما اشارت مصادر رسمية.

وقتل 11 شخصا على الاقل بينهم ستة مهاجمين في الانفجارين. وكانت مصادر طبية افادت في حصيلة سابقة عن مقتل سبعة اشخاص في انفجارين امام البرلمان الانتقالي الصومالي في بيداوة.

وقتل خمسة من محيط الرئيس وستة اشخاص يعتقد انهم من المهاجمين خلال هذا الاعتداء الذي نفذ فيما كان الموكب الرئاسي يغادر مقر البرلمان, على ما اعلن الوزير الصومالي في مؤتمر صحافي. واضاف "قتل خمسة اشخاص في الموكب الرئاسي وجرح ثلاثة (...) كما قتل ستة مهاجمين واوقف اثنان".

وكان وزير الخارجية الصومالي قال في وقت سابق ان الانفجارين كانا "محاولة لاغتيال الرئيس" بالوكالة عبد الله يوسف احمد. وقال وزير الخارجية من العاصمة الكينية نيروبي حيث يقوم بزيارة رسمية "كان ذلك هجوم يهدف الى اغتيال الرئيس بهدف زعزعة الحكومة". واضاف ان "المهاجمين كانوا يعلمون ان الرئيس كان يلقي كلمة امام البرلمان", مضيفا "انه عمل اجرامي ضد حكومة الصومال".

من جهته, قال ابراهيم بطري العضو في مكتب الرئيس بالوكالة ان "العديد من المسؤولين الاداريين اصيبوا بجروح في انفجار قوي جدا". وتسبب الانفجاران باندلاع حريق وتدمير العديد من السيارات المركونة امام المبنى, على ما اشار شهود عيان. وقال احدهم "رايت سيارة بيضاء تنفجر امام البرلمان وتدمر سبع سيارات اخرى", مضيفا انه سمع "الكثير من الصراخ". ووقع انفجار ثان بعد نحو 15 دقيقة, بحسب شهود عيان آخرين. واعلن المتحدث باسم الحكومة عبد الرحمن محمد نور ديناري "نجهل من يقف وراء" هذه الهجمات.

اما وزير الخارجية فقال "لا اتهم احدا حاليا, لكن هناك اشخاصا اعلنوا انهم سيحاربون (السلطة الحكومية للتنمية) ايغاد والصومال هي عضو في ايغاد", في اشارة الى الاسلاميين الذين استولوا على جزء من الصومال منذ حزيران/يونيو.

وفي 13 سبتمبر/ايلول, اقر الاتحاد الافريقي "خطة انتشار" قوة حفظ سلام اقليمية في الصومال تابعة لايغاد التي تضم سبع دول في شرق افريقيا. وكان الاسلاميون الصوماليون كرروا عدة مرات رفضهم مثل هذا المشروع وانهم سيقاتلون مثل هذه القوة.

وكان يفترض ان الرئيس بالوكالة عبد الله يوسف احمد الاثنين من البرلمان المؤقت دعم تحرك الحكومة التي ضعفت منذ ازدياد نفوذ الاسلاميين في البلاد. وقد اثبتت الحكومة الانتقالية التي تشكلت في 2004 عجزها عن فرض النظام في هذا البلد الواقع في القرن الافريقي الذي تمزقه الفوضى والحروب الاهلية منذ 1991.
__________________
إقتباس: