إذا كان الحزب الديمقراطي في أمريكا لا يعارض الزواج بين الجنوس (المخنثين)، فإنه في حالة نجاحه في الإنتخابات ووصوله إلى السلطة فإن هناك احتمال لأن يصبح الزواج بين جنوس العالم العربي (وما أكثرهم) حقيقة واقعة كإفراز للحرب العالمية اليهودية ضد الإسلام والمسلمين.
من يدري، فكل شيء بات ممكنا في هذه الأيام.
|