عرض مشاركة مفردة
  #9  
قديم 28-01-2005, 10:57 AM
hwar hwar غير متصل
ابن الصراحة
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2004
المشاركات: 92
إفتراضي

موضوعك ادبي ولم ارى فكرة تناقش الفكرة.

سؤال: انا مسلم امريكي و كندي فلمن يكون ولائي؟ لبلدي ام للفكرة؟




فعلاً يا أخي

موضوع أدبي ، لكنه له قلب نابض!

إذ أننا بحاجة ماسة إلى التحدث بلغة الأدب الهادئة كي نصل إلى فكرة

أكثر هدوء وعقلانية،،،،

أمامكم حديث ربما كما تقول (أدبي حالم)!!

ما هو الفكر الداحض أو الساحق أو الماحق له؟؟

كل من سير تلك الفلول وجعلها تتنكر لوطنها الم يلهب العواطف

بالكثير من الحديث الأدبي العاطفي؟؟

والقرآن والسنة ليس حكراً على الهاب المشاعر ضد!!

وهذا فهمي البسيط والمتواضع!!


أنت مسلم أمريكي وكندي ، لمن يكون ولائك؟؟

للفكرة ، أعتقد أنك تقصد الإسلام ، إذاً للإعتقاد أم للوطن الذي هو

أمريكى أو كندى!!؟؟


إنك يا سيدي و مئات الألوف غيرك أبناء دول لاتدين بمعتقدكم ودينكم

لكنكم أبناء هذا التراب إنما من أين أتت الجذور؟؟؟؟؟

ذاك هو الوطن ، وهناك الولاء!

لا أعلم عمرك يا خبيب ولكن قبل عدة سنوات أثار فيلم (الجذور) لزنجي

أمريكي مسلم الدنيا الشكوك حول ولاء مختلف الشرائح والألوان في المجتمع

الأمريكي للأمة الأمريكية، حيث صورت القصة وهي واقعية ذلك الزنجي

(كونتاكنتي) وهو يحمل إلى أمريكا ويتناسل هناك كرجل أمريكي ويأتي

من بعده ذلك الحفيد ليبحث عن جذوره الأفريقية المسلمة هناك في القارة

السوداء حنيناً إلى أرض أجداده وولاءاً لوطنه ووطن جده الكبير حيث أخرج

عنوة منه !!!!


أخي ، إن كان الأمريكي والكندي من أصل تلك البلاد ولائه يكون للوطن

فهو جزء من ذلك النظام ، وتلك البلاد فيها التعددية الحزبية

وحرية الأديان ، ولك أن تترشح عن مدينتك وقريتك ، وحالة الإضطهاد جاءت

بعد أحداث سبتمبر وستنقشع إن شاء الله ، وأساس الحريات في الدساتير ،

وليس بوش ولا بلير ولا المجرمين في إداراتهم إلا عارض مؤقت والبقاء للشعوب

والأوطان.هذا هو رأيي المتواضع ولا أفرضه على أحد.
__________________



أي حرية ينالها الإنسان أعظم من حرية


الحوار؟؟


ابن الصراحة.