عرض مشاركة مفردة
  #7  
قديم 18-06-2006, 02:26 AM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي

مااستطيع ان اقوله واشهد به يوم القيامة
انني لااعرف هذا الشيخ حامد العلي الا من خلال الخيمة
كما انني لااعرف الزرقاوي
معرفة شخصية
ومن خلال وسائل الاعلام
ومن خلال الارض التي اعيش فيها والتي ولدت فيها
عرفت اشياء وشهدت بام عيني اشياء
عرفت سبب كره الاسلام وسبب كره الداعين لقيام دولة الاسلام
من العلمانيين والشيوعيين
واجابة عن سؤالك اخي الغرباء المبين في عنوان موضوعك
استطيع القول
بان العملاء هم الخونة
الذين يعملون لصالح اجهزة المخابرات منهم باجر ومنهم بغير اجر
ومنهم الرسميين ومنهم غير الرسميين
يستعملون اساليب التقية لوصول اهداف دنيئة دنيوية لاعلاقة لها بالاخرة
العملاء هم نوع من انواع البشر المضطربين والمنفصمي الشخصية
تراهم يسارعون بمجرد سماع خبر لنقله الى المخابر لتحليله
والعملاء هم من يجلسون على موائد تدار فيها الخمر
ويجلسون مع اعداء الامة واعداء الاسلام
وهم من باع عرض الامة وساهم في خنوعها وفي ركوعها من دعاة التطبيع
وهنا اتوقف
واطلب ممن يتهم الزرقاوي او غيره ممن حملوا السلاح
ونزلوا الى ميدان المعركة لقتال العدو بغض النظر عما
اعترضه في طريقه
ان ياتي بصورة او شريط او فيديو يبين ان هذا او ذاك من العملاء
فنحن في عصر
القوقل والياهو
وسانتظر ولاامل
لنستطيع بعد ذلك ان نحكم هل هو عميل ام غيره ممن يطلقون عليه هذا اللقب هم العملاء
واختم فاقول
ان الطريق الصواب والثبات على المبدا ليس بالشيء السهل
وليس في متناول الجميع ولقد علمتنا التجارب والاحداث
عن القلة والكثرة ولن اسهب في الشرح
وكما يقال
قليل من نحل خير من كثير الباعوض