عرض مشاركة مفردة
  #5  
قديم 27-07-2006, 01:33 PM
الطاوس الطاوس غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2006
المشاركات: 1,090
Post

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة حق وعدل
عقيدة الطاووس

الجامية دين ودين آبائي

http://abobarakah.co.nr

http://alsalafia.co.nr

هناك ستعرف أنه يعبد إلها له قرون ونبياً تبرئ من أهله وصحابة خوارج ...
والله مالك من اسمك المستعار نصيب وشتان مابين الحق والعدل ومابين هذين الموقعين ..
وإختصارآ في الرد عليك أقولك لك:
يارجل أتق الله فالموت قريب ..
يارجل أتق الله والناقد بصير ..
وهل تؤمن يارجل بإن كل هذا المجهود من الفبركة والدبلجة والقص واللصق من " الحق والعدل " ..
سبحان الذي طبع على قلوب الذين لايعلمون ...
يقول الامام الشيخ محمد بن صالح بن عثيمين رحمه الله تعالى عندما سئل عن الشيخ ربيع

فأجاب الشيخ العثيمين رحمه الله قائلاً : "الظاهر أن هذا السؤال لا يحتاج لقولي .
وكما سئل الإمام أحمد عن إسحاق بن راهوية رحمهم الله جميعاً فقال : مثلي يسأل عن
إسحاق ؟! بل إسحاق يسأل عني .

و قال
الامام الشيخ ناصرالدين الالباني رحمه الله
:

" وباختصار أقول إن حامل راية الجرح والتعديل اليوم في العصر الحاضر وبحق هو أخونا الدكتور ربيع والذين يردون عليه لا يردون عليه بعلم أبداً ، والعلم معه وإن كنت أقول دائماً إنه لو يتلطف في أسلوبه يكون أنفع للجمهور من الناس سواء كانوا معه أو عليه .

أما من حيث العلم فليس هناك مجال لنقد الرجل إطلاقاً إلا ما أشرت إليه آنفاً من شيء من الشدة في الأسلوب .أما أنه لا يوازن فهذا كلام هزيل جداً لا يقوله إلا أحد رجلين إما رجل جاهل فينبغي أن يتعلم وإما رجل مغرض فهذا لا سبيل لنا عليه إلا أن ندعو الله له أن يهديه سواء الصراط".

فتأمل يارجل ماقاله وراثة الانبياء وكبار العلماء وقارن بينها وبين التكفير والتبديع والتشويه والطعن في تلك المواقع الشياطينية المجهولة لهذا الشيخ الجليل التي لايقف ورائها إلا أعداء الله وأعداء الاسلام ...

بِحَمْدِ إِلَهِنَا الصَّمَدِ الْحَكِيم+بَدَأْتُ النَّظْمَ فِي أَحْلَى ابْتِداءِ

صَلاَةُ إِلَهِنَا فِي كُلِّ حِينٍ+عَلَى خَيْرِ الْبَرِيَّةِ ذُو الْوَفَاءِ

نَبِيُّ إِلَهِنَا صَلَوَاتُ رَبِّي+عَلَيْهِ بِلاَ اكْتِفَاءٍ وَانْتِهَاءِ

هُوَ الرَّجُلُ الَّذِي قَدْ كَانَ يَحْمِي+عِبَادَ اللهِ مِنْ سَبَبِ الشَّقَاءِ

وَقَدْ كَانَ الصَّحَابَةُ حِينَ كَانُوا+بِجَهْلِ الْجَاهِلِيَّةِ فِي بَلاَءِ

وَقَدْ فَرِحُوا بِمَقْدَمِ خَيْرِ شَافٍ+يَجُولُ بِخَيْرِ أَدْوِيَةِ الْوَبَاءِ

كِتَابُ اللهِ يَشْفِي كُلَّ دَاءٍ+يُزِيلُ الْغَمَّ يُسْعِدُ فِي هَنَاءِ

طَرِيقُ الرُّسْلِ فِيهِ أَرَى اهْتِدَائِي+يُزِيلُ الرَّيْبَ لَيْسَ ذَا افْتِرَاءِ

فَمَنْ مِنْكُمْ يُرِيدُ اللهَ يَوْمًا+وَيَرْجُو جَنَةً بِيَدَيْ سَخَاءِ

فَلَيْسَ اللهُ يُعْطِي كُلَّ عَبْدٍ+جِنَانَ الْخُلْدِ غَيْرَ ذَوِي الْعَطَاءِ

عَطَاءِ الْخَيْرِ تَوْحِيدٌ وَجِدٌّ+قُفُوُّ الإِثْرِ مِنْ غَيْرِ الْتِوَاءِ

وَلَكِنَّ البَلاَ يَسْرِي بِخُبْثٍ+فَلاَ يَذَرُ السَّلِيمَ بِلاَ وَبَاءِ

وَبَاءُ الشِّرْكِ قَدْ وَلَّى إِلَيْنَا+وَتَرْبُو الْمُحْدَثَاتُ بِلاَ انْتِهَاءِ

طَلَبْتُ وِصَالَكُمْ فَرُوِيْتُ مِنْهُ+بِمَاءِ الْوَرْدِ مِنْ ذَاكَ السِّقَاءِ

سِقَاءُ مَكَارِمِ الأَخْلاَقِ مِنْكُمْ+فَيَا لَيْتَ السِّقَاءَ كَذِي بَقَاءِ

فَنَنْظُرُ حُبَّكُمْ وَنَرَى بِقَلْبٍ+يَشُوقُ إِلَيْكُمُو دُونَ اكْتِفَاءِ

فَإِنْ بَسَطَتْ دُرُوسُ الْعِلْمِ عِلْمًا+رَأَيْتَ الْعَقْلَ يَشْرَبُ فِي ارْتِوَاء

فَيَا قَلْبَ الأَمِينِ إِلَيْكَ عَنِّي+فَقَدْ جَاءَ الأَكَارِمُ بِالدَّوَاءِ

فَإِنَّكَ إِنْ تَرَى وَجَعًا بِعَبْدٍ+فَقَدْ بَصُرَتْ عُيُونُكَ بِالشِّفَاءِ

كِتَابُ اللهِ لاَ يُعْيِيهِ سُقْمٌ+يُدَاوِي كُلَّ دَاءِ ذَوِي الْبَلاَءِ

رَبِيعُ الْقَلْبِ يَرْقُبُ كُلَّ جُحْرٍ+لأَهْلِ الرَّيْبِ صَحْبِ ذَا الْبَلاَءِ

رَبِيعُ العَصْرِ يَرْمِي كُلَّ جُحْرٍ+لأَهْلِ الْمُحْدَثَاتِ بِلاَ عَيَاءِ

فَيَا مَنْ يُبْصِرُ الإِنْسِانُ فِيهِمْ+خِصَالَ الْخَيْرِ تَظْهَرُ فِي بَهَاءِ

وَيَا مَنْ يُبْصِرُ الظَّمْآنُ فِيهِمْ+قِلاَلَ الْمَاءِ عَذْبًا فِي صَفَاءِ

فَرَ الأَجْوَاءَ كَيْفَ النُّورُ فِيهَا+إِذَا نُثِرَتْ بِهَا دُرَرُ الْحَيَاءِ

وَرَ الْحَلْقَاتِ كَيْفَ الْعِلْمُ فِيهَا+وَأَهْلُ الْعِلْمِ فَوْقَ ذَوِي الْبَلاَءِ
__________________
وأئمة أهل البدع أضر على الأمة من أهل الذنوب، ولهذا أمر النبي صلى الله عليه وسلم بقتل الخوارج، ونهى عن قتال الولاة الظلمةابن تيمية
واعلموا أن هذا العلم دين، فانظروا ما تصنعون، وعمن تأخذون، وبمن تقتدون، ومن على دينكم تأمنون؛ فإن أهل البدع كلهم مبطلون، أفّاكون، آثمون. الإمام الاوزاعي
ومن كان محسنًا للظن بهم، وادعى أنه لم يعرف حالهم، عُرِّف حالهم، فإن لم يباينهم، ويظهر لهم الإنكار، وإلا أُلْحق بهم، وجُعل منهم. ابن تيمية