أخي سمير،
قصيدة محكمة السبك، جاءت في وقتها، لعلها تثير حفظة من تعلم.
بارك الله فيك وفي قلمك.
وكأني ألمح توقيع الأستاذ الكبير سامي بدران في الرد السابق، فإن كان هو فمرحبا به، وحمدا لله على عودته إلينا، ونطالبه بنظرة إلى بعض القصائد في الخيمة، ولا خير من قصيدة أخينا سمير ليمتعنا بوقفة معها.
أخوكم عمر مطر