[المصابر]

المشاركة الأصلية بواسطة جيل الغضب

بسم الله الرحمن الرحيم


نحن في الليالي العشر المباركات وعليه سنحاول أن نرد بإسلوب حضاري مترفعين عن أولئك الجهلة لأنهم أجبرونا على الرد عليهم .

قال ال وافي أن ليبيا سلمت أسلحة الدمار الشامل نقول له يابابا ليبيا لم تكن تملك أسلحة دمار شامل ولكنها كانت تملك مواد وبرامج قد تؤدي إلى تصنيع أسلحة دمار شامل ولكن هذا ليس مهم بل المهم و المثير للإهتمام جزع هذا المذكور لان ليبيا سلمت هذه البرامج نسأله عن هذا الجزع هل هو خوف على الأمة أم هو حجة لتطمين نفسه باننا كلنا في الهوا سوا ولو إفترضنا أنه خوف على الأمة نود ان نذكره بغزو العراق ومن سبب به وما يتعرض له شباب بلاد الحرمين من سجون وتعذيب وتسليم للأمريكان وغيرها من المآسي كما نتساءل عما حدث في حرب تموز الماضية عندما خرج لنا أحدهم ويقول أن المملوكة التعوسية لا تتحمل مسؤلية تصرفات غير محسوبة وتحريضها للعدو الصهيوني بضرورة ضرب المقاومة اللبنانية وسحق الشعب اللبناني هذا كله ياصديقي اللدود من عجوزكم الشمطاء مع إحترامنا لكل العجائز ولا تستطيع أن تفنذ هذا لان أولمرت إعترف بإنه إجتمع سرا مع بعض ماتسمونهم بالأمراء التعوسيين .

أما عن لوكربي فتعلمون أنها مؤامرة دبرت على ليبيا ودبرتها عجوزكم مع بعض العجائز الاخرى كا أولبرايت , وماحدث من تسليم وغيره مؤامرة أخرى ولكن الحق فينا أن وضعنا الثقة في من لا يوثق به ونحن نعرف ان العربي لا يغدر صحيح العربي وليس ال...... و أنت تعرف ما قصدي !!!!!! .

أما عن محاولة الإغتيال نؤكد لك أن القائد لو أراد أن يؤدب هذه العجوز لفعلها قبل أن تهضم الخروف الذي أكلته في شرم الشيخ و يؤدب بايدي الفتيات الليبيات لأنكم أضعف من أن تواجهو الرجال و إن كان هناك محاولة إغتيال كما إدعيت لماذا لم تنفذ , لا تقل لي بأنها فشلت لأنني سأضحك كثيرا و أذكرك بالصفعات و اللكمات التي أكلها سعود الفيصل في مصر من شابان ليبيان تصرفا تصرف صبياني فردي .

تحياتي إلى المجاهد أحمد ياسين ومنها إلى الشهيد أحمد ياسين وكل الأخوة الذين طالبونا بالإمتناع عن مثل هذه المشاحنات ولكن كما ترون صبرنا وصبرنا كثيرا ولكن كلما صبرنا عليه زاد في التمادي و نتمنى أن تكون هذه السطور عبرتا له و قد أعذر من أنذر .

والسلام على من إتبع الهدى
وكل العام وانتم بخير وعيد سعيد وتقبل الله سعي الساعين وصياما الصائمين وأضاحي المضحين .

كلام موزون وذى الفل و مترتب حلو
أزيدك ان علقة الأخ فى مصر أستخدمت فيها الكرابيج أيضا
لكن هؤلاء نتفق أنهم عملاء من القدم
أما أخينا صاحب الكتاب و الذى القى بكتابه و مقلاعه فى اليم
فهذا عجب العجاب
كنا نحسبه على حركات التحرر
فوجدناه على قائمة كل و أشكر - كل من الأكل -
و لك الله يا أمة الضاد
فقد ضحكت من جهلك الأمم .