إن كان كما قلت فلعنه الله ولا بارك له.
وإنه لجدير بالعقوبة. ولكن كنت أريد أن أقول: الأهم حقاً هو وضعية ضحايا هذا المحتال.
فليس للنصاب خبز لولا وجود مغفلين!
ولا ينال الفاسقون مراميهم لو لم يجدوا نجاحاً في جهودهم الشيطانية.
فادرسي يا أختي إيمان بدقة العوامل التي جعلت تلك الغبيات ينقدن لاحتياله.
يا جماعة والله أنا مستغرب!
أين الحياء الذي كان يميز فتياتنا بل شباننا فيما مضى؟
أين العفة والمحرمات القاطعة التي كانت ؟
كيف جرى "التطبيع" مع الفجور؟
ما سر هذا الانحدار ومتى بدأ؟
|