[زهرة الخزامى]

ياغيث

جحدت كل إعترافاتك

ولكن تراجعك بالإعتراف .. لايعني عدم الإقرار بتوافق بعض البنود عليك

[HR]

الجارح
وجزاك الله خير ..
ومشكور على المرور ..

[HR]

نوفان العجارمة

كعادتك دائما تضيف إضافات مميزة ونافعة .. ولكنها أصبحت نادرة هذه الأيام

قال أحد الحكماء: إن صاحبت فصاحب الأخيار، فإن الفجار صخرة لا يتفجر ماؤها، وشجرة لا يخضر ورقها، وأرض لا ينبت غرسها، وقال: لا تصحبن خمسة ولا تتخذهم لك إخوانا: الفاسق فإنه يبعك بأكلة فما دونها، والبخيل فإنه يخذلك بماله وأنت أحوج ما تكون إلى معونته.، والكذاب فإنه كالسراب يبعد عنك القريب ويدنى البعيد ، والاحمق فإنه يريد أن ينفعك فيضرك ، وقاطع الرحم فإنه ملعون فى كتاب الله.

الصداقات النفعية سرعان ماتنتهي لأنها صداقات مصلحية وقتية لاجذور لها في أعماق النفس ولا في زواياها

قال أحد الحكماء: إن صاحبت فصاحب الأخيار، فإن الفجار صخرة لا يتفجر ماؤها، وشجرة لا يخضر ورقها، وأرض لا ينبت غرسها، وقال: لا تصحبن خمسة ولا تتخذهم لك إخوانا: الفاسق فإنه يبعك بأكلة فما دونها، والبخيل فإنه يخذلك بماله وأنت أحوج ما تكون إلى معونته.، والكذاب فإنه كالسراب يبعد عنك القريب ويدنى البعيد ، والاحمق فإنه يريد أن ينفعك فيضرك ، وقاطع الرحم فإنه ملعون فى كتاب الله.

لو أن وراء كل شخص مرآة ( وليست مرأة) لتعكس كل تصرفاته وحركاته وترصدها وتبرزها أمامه :
لتبرز أخطاءه ليصححها
تبرز ضعفه ليقويه
تبرز دمامته ليحسنها
تبرز ثغراته ليحصنها
فختما ستدفع به إلى الربح لاالخسارة ..
ويجب أن تكون لدينا مرآة مستورة داخل أعماق أنفسنا لتحدد لنا مسار الحركة في حياتنا وإتجاهاتها والبعد الذي تتناهى إليه والقرب الذي تقف عنده

وكما نرى أنفسنا في المرآة العادية فإننا لو أردنا نملك القدرة أن نرى ذاتنا وصفاتنا محفورة في أعماق الذاكرة .. منها ماقد يكون مرصودا لنا كربح .. ومنها ماقد يُحسب علينا كخسارة
هذه المرآة هي ( الوجه المثالي للحقيقة )