[*سهيل*اليماني*]

المشاركة الأصلية بواسطة على رسلك

لا يستطيع ..
تعريف الحب ..
ولايعرف .. معنا للحب ...
ولا الشوق .. ولا الحنين ..
معك .. ردة فعلة ..
انك باي شئ يشتري ...
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ

ايها النجم الحزين...لا اعتقد أن الحب يعرف....لاني لا ارى له معنى.

الا التصرف والفعل.. وردة الفعل هنا اسوء ما قد تحصل عليها امرأة

بليد احساس..لا أظن..!!! قد يكون هناك بعدا آخر غير منظور ولا محسوس ولكنه موجود

لقد حلقت بعيدا ..فأياك والبعد ..

سبعة احرف .. وسبع سنابل .. وسبع سنين .. وسبع عجاف .. وسبعة ايام .. وسبع نقاط ....... وسبع ياكلك .... اذ يغضبني من اهلي وناسي ان يحتاجون شرحا لاحساسي ....

وكعادتها .... تروض السباع .... فلا بد ان تروض لها المعاني ..

معنى الحب .. من الظلم .. ان يعرفه مثلي ..

نعم .. هن كذلك فمن حكمة الله .. انه لم يظلم احدا .. ولكني ارى بهن جبروتا من الصبر .. وينبوعا من الحنان لاينضب مهما يغضبن .. فبهن تكمل قيمتنا .. ليعظمن في عيني .. فتكون ردة فعلي ..

انا معه مثل القلم عند كاتب .. واهو معي لويطلب الروح باعطيه ...

وسأدفع له زيادة على تلك الروح الزهيده .. ماأستيطع ان املكه فضلا على ما أملكه ...

اما الاحساس .. فينعدم في شعوري بكل مرونه ومتعه وتقبل ووفاء وحب وصدق ... من كل فعل تستحسه ممن هو اصلا حسها ... فلا احاسبه بها ولا اعذله بها ولا احملها جرحا منه ... بل ينعدم حسي بها فيستزيد الحس الاخر بما انعدم من الداثر فيكون كل فعل منه طيب مهما كان .. فضلا عن انها هي كانت افضل من اليماني اذ انها ايضا كان حسها كلها حسي الاخر اصلا وبداية ..
فمثلا .. اذا اعتذرت لها من شئ قصرت فيه .. تحسب انني غاضب منها .. لتزيد نبعا وفيحا وعبيرا اذ نعمت بها كل اوقاتي .. فاذكرها فهي عندي اطيب من ريح الورد .... فتسكن النفس والروح والقلب فيمن كان بها سكن . فمالي وللدنيا في ذلك العرين فلا يطيب النوم الا باحضانها وبلطف اسل النفس في سباتها فلا اضج نومها فكل ايامي لها وكالاعصار اذهب لاعود لها .. فغزال السهل هي لي وانا لها .. ولكم مني جبال فيها الظبيء والمها ..

مع السلامه ...






والدتنا العزيزة ... عظيمة ... تمنها دموع ننزفها لؤما ماءا مالحا ... فنحسب انا عظماء ...
ولا ندري ان تلك الدموع علينا تنزف من دم ... سهيل القليل ....