كان الله في عون عثمان العمري فاكيد ان بن لاجن والقاعدة قد كفروه واهدروا دمه فقط لانه رجع الي الصواب وتاب وقرر عدم الاستمرار مع الفئة الضاله او بالاحري مع الخوارج.
هو فعلا ثاني شخص من ال26 من القائمة المطلوبة لكنه ليس 2 شخص سعودي يرجع الي الصواب فهناك الكثير من الشباب الذين هداءهم الله بعد نصح علماء افاضل لهم وعاد وتابوا وهذا نحمدالله عليه , وكم سمعنا وعبر القنوات السعودية وغيرها منهم امور لا يصدقه لا العقل ولا المنطق لدرجة انهم هم انفسهم كانوا يفزغون ويستغربون الحقد الموجود علي بلادنا السعودية من قبل عناصر القاعدة خاصة من غير السعوديين وهذا يؤكد ان القاعدة بها او يقودها اشخاص لهم علاقات باليهود واسرائيل فكل اعمالهم في مصلحة الاسرائيلين ولا مرة واحدة فقط قامت القاعدة ولو بتهديد الدولة الاسرائيلية اليس هذا بشيء غريب مع ان السفارات واللاسرائيلين موجودون في كل العالم باستثناء بلادنا والحمدلله حتي ان بعض دول الخليج لديهم مكاتب و سفارات اسرائيلية.
|