( 3 )
شتان بين من يستمرئ حياة الظلام ويستكين لها .. .. .. وبين من يعمل على رؤية نور الفجر .
عجباً ممن يدافع عن ( الأحمري ) ومناوراته وألاعيبه مكشوفة .. ..
تحرك " الأحمري " من خلال المؤتمرات ، والندوات ، والبرامج ا لتليفزيونية والإذاعية ، والكتابات الصحفية التي تصدر تباعا .. .. ..
لا شيء سوى أن تتلقفها ارفف المكتبات ليعطي بريقا لدعوته الفاسدة الخبيثة ألا وهي :
( خداع التحليل العقدي ) للأحداث ، والتي لا وزن لها ولا طعم ولا لون ..
والتي أصلها أن كل طوائف أهل البدع والأهواء محقة ، وأن علماء أهل الســــنة والجماعة هم ( المفرقون ) في الأمة .. ..
وهذه القاعدة هي أخبث وأفسد من أختها القاعدة الخبيثة ( الموازنة بين الحسنات والسيئات )
فاللهم سلم سلم
|