[الوافـــــي]

المشاركة الأصلية بواسطة أم أسامة

اعلن الملة عمر فى رسالته السنوية
انه يحذر قوات الناتو من مضاعفة الهجمات ضدها فى الاشهر القادمة,

هل لا يزال في مرحلة التحذير ..؟؟؟
لا أعلم أحد في هذه الأرض يحذر أعداءه بأنه سيقتلهم
فهل التحذير هذا نابع من قوة أم ضعف ..؟؟

المشاركة الأصلية بواسطة أم أسامة

وقال
ان كرازى وزمرته يستعدون الى الهروب من البلاد

سمعت بهذا النص قبل عام
هل لا يزال كرزاي يجهز نفسه للهرب منذ ذلك الحين .؟؟؟

المشاركة الأصلية بواسطة أم أسامة

فهو بذلك يشير الى النظام المتبع من حيث العقوبات تحت حكم طالبان المنبثق من احكام الاسلام مثل تطبيق الحدود الشرعيه فى الاسلام

الدولة الإسلامية لم تقم على ( العقوبات )
بل إنها آخر أمر ينفذ فيها ، ولعل لنا في وقف حد قطع اليد في عهد سيدنا عمر رضي الله عنه في عام المجاعة خير ذليل
فهل أقام الطالبانيون دولتهم الإسلامية النموذجية ثم نفذوا العقوبات التي تحدثوا عنها
للأسف أصبح الدين الإسلامي مطية من لا مطية له ، فالطالبانيون لم يعرفوا السياسة ولا خاضوا غمارها ، ولم يعرفوا من الإسلام إلا إنه دين العقوبات ، ومن كان ذلك منهجة كان مصيره كمصير ملاهم عمر وصحبه

المشاركة الأصلية بواسطة أم أسامة

كما اشار ان معظم اعضاء حكومة كرازى تجار مخدرات ومن ثم لا امل فى التغلب على تجارة المخدرات فى وجودهم

وهل استطاع الطالبانيون أثناء حكمهم أن يقضوا على تلك التجارة ..؟؟؟
كانت المخدرات ولا تزال ( زراعة وإتجارا ) مصدر من مصادر الدخل الرئيسية للطالبان
حتى وإن زعموا غير ذلك

المشاركة الأصلية بواسطة أم أسامة

وقد اتهم امير المؤمنين الملة عمر عناصر فى الحكومة الافغانية فى تزكية الانقاسامات داخل الشعب الافغانى

إن فعل كرزاي ذلك ، فهو ليس إلا مقلدا لما قامت به طالبان ذاتها إبّان حكمها

المشاركة الأصلية بواسطة أم أسامة

وقد قال ان الذين يحكمون افغانستان هم الغرباء ولا ينتمون الى الشعب الافغانى

الرئيس الأفغاني / حامد كرزاي ينحدر من أشهر وأكبر القبائل الأفغانية
بل إنه إبن شيخ تلك القبيلة ، فكيف صنفه عمر بأنه ليس من الشعب الأفغاني
فإن كان ذلك لأنه عاش خارج أفغانستان لفترة من حياته
فإن عمر بذلط يكون غريبا عن أفغانستان ، لأنه عاش في باكستان وفي الصين
فكلا الإثنين على هذا الأساس غرباء ولا ينتمون إلى الشعب الأفغاني
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فائدة
كم عجبت لقول ذلك الشيخ عندما التقيته ذات يوم فقال :
( كلٌ يقرّب النار إلى قرصه )

تحياتي