أخى خبيب ... ... أنهيت الحوار بالضربه القاضيه ....
إخوانى النقيب و صلاح الدين و المحمدي الصادق و العنود النبطيه ....
حواركم راقي .... و حججكم واضحه .... و ردودكم أصابت فى مقتل
الأخ الخليجى و المسك ....
الإختلاف فى الراى لا يفسد للود قضيه ..
يا اليمامه
أسلوبك سوقي رخيص لا يخرج من رجل مؤدب فضلاً عن إمراه .... ألا تعلمين بان شيوخك حرموا تماماً حوار النساء مع الرجال على النت .... لماذا لا تأخذى بفتواهم ؟؟؟ .... لماذا لا تذهبى و تتعلمى ما يفيدك .... بدلاً من مخاطبة الرجال ليل نهار .. .... عيب عليكى .... إستحى ....
أما أنتي يا دايمه ما زلتي رداحه .... و لسانك طويل عايز قصه من لغلوغه ....
و فى النهايه يا إخواني رمضان كريم و كل عام و أنتم بخير