[بـــ عدوان ــن]

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة أبو إيهاب
إِنَّ اللّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُم بِأَنَّ لَهُمُ الجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْداً عَلَيْهِ حَقّاً فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللّهِ فَاسْتَبْشِرُواْ بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُم بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ {111}

لابد من تحديد الهدف من قتل النفس ؟؟؟

ألا يعتبر الذى يذهب لساحة القتال مدافعا عن الإسلام قاتل لنفسه ؟؟؟ لأنه حتما هو يقدم نفسه فداء لدينه ، ولتكون كلمة الله هى العليا ... فكل من يبيع نفسه لله حسب وعده فى آية سورة التوبة ، فليس بقاتل لنفسه ، بل معاهدا لله .

التركيز يكون ، على الذين ضل سعيهم فى الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا ... ولابد من التفريق الواضح الجلى بين الفريقين ، الفريق الضال والفريق المجاهد .

لا فض فوك اخي ابو إيهاب

واعجبني اخر تعليقك الطيب بقولك

التركيز يكون ، على الذين ضل سعيهم فى الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا ... ولابد من التفريق الواضح الجلى بين الفريقين ، الفريق الضال والفريق المجاهد

لسنا ضد المجاهدين في كل مكان لكن نحن ضد الذين ضل سعيهم في الدنيا وهم يحسبون انهم يحسنون صنعا

ضد من يفجر نفسه امام وزارة الداخليه في بلدي الحبيب بلاد الحرمين

ضد الجحوري ابن لادن وزمرته التي اعتبرت من قام بتفجيرات العليا عام 1416 شهداء
ضد المفسدون في الارض ومن يقتل الابرياء في العراق ويترك الامريكان كما يفعل الزرقاوي وخصوصا عندما قام بتكفير الملك فهد رحمه الله
اما غير ذلك من جهاد في الشيشان وفلسطين والعراق فنعم الجهاد وبارك الله في رحم كل أمراة حملتهم