كدت أشكوى فعاجلتني الرزايا
.................. ونهتني عن الكلام المباحِ
أخي ماجد،
مرحبا بك وبقلمك.
على الرغم من سواد المشهد إلا أن الأمل دائما موجود، واليوم وقت العمل لا البكاء. تماما مثل ذلك الأمل الذي وضعته في نهاية قصيدتك.
ما انحنى – الدهرَ – للطواغيت رأسٌ
.............. ... واصلَ السيرَ في دروب الكفاح
|