عرض مشاركة مفردة
  #10  
قديم 29-07-2003, 05:02 AM
زهرة الخزامى زهرة الخزامى غير متصل
اليمامه سابقاً
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2003
الإقامة: لم تعتمد دولياً حتى تاريخه
المشاركات: 416
إفتراضي

;,;,jdg <--- هذي كوكتيل والكيبورد محول للحروف الإنجليزيه (ماراح أغيرها )

صح
كلما زاد حجم المشاركون بالتخطيط فالخطط ستكون أشمل وأعم بمنظور جماعي وبالتالي فإن مايبنى عليها من قرارات ستكون الأفضل إن شاء الله لأن يد الله مع الجماعة 0

[HR]

الاخ Almusk

المشاركة الشعبية لاتعني إتخاذ القرار .. ولكن نجاح أي عمل تخطيطي إداري او سياسي او إقتصادي يجب أن يكون مبني على أسس سليمة تبدأ من القاعدة وتنتهي بالقمة .

أنا أتفق معك كثيرا بمساوئ الديمقراطية وهو مفهوم غربي ولست ممن ينادون بها .. ولاتعجبني الإنتخابات البرلمانية في الدول العربية لأن الغلبة فيها للمال والعنصرية القبلية والطائفية ولاتعتمد على معايير الكفاءة والقدرة
وقد قال أحد رجال البرلمان في المغرب بأن مجلس الشورى السعودي يضم أفضل الكفاءات من أي مجلس او برلمان عربي وعلل ذلك بالتنوع في التخصصات وكفاءة أعضاء المجلس وخبراتهم .

والى هنا شئ جيد ولكن يجب أن تكون لهذا المجلس قوة في المحاسبة ويحاسب مجلس الوزراء إبتداء من وزير الدفاع والطيران وإنتهاء بأصغر وزير .
وأتفق معك بأن الحاكم مسؤول عنا .. فهو مساءل أمام الله عن الرعية .. وطالما أننا مجتمع إسلامي فلا يجب أن نركز على جزئية في العلاقة بين الحاكم والمحكوم ونهمش جزيئة أخرى .. فلايجب أن ننظر لواجبنا تجاه الحاكم ولا ننتظر حقنا .. ولايجب أن ينظر هو لحقه علينا وينسى واجبه تجاهنا .. ومن حقنا عليه أن يسمعنا ويتقبل نصيحتناوهذا لايخالف الإسلام وخير دليل على ذلك قصة العرابي الذي قال لعمر بن الخطاب رضي الله عنه ( إن عليك أن تخاف الله ياعمر ) وعندما إستكثر أحد الصحابة أن يُقال ذلك لأمير المؤمنين فقال للأعرابي : (( ألمثل أمير المؤمنين يُقال هذا الكلام ؟؟))
فقال عمر رضي الله عنه ( نعم .. نعم .. لاخير فيكم إذا لم تقولوها.. ولاخير فينا إذا لم نسمعها ))

اما ماأقوله من طمس الحقائق
فهنالك حقائق تطمس وفي طمسها خطأ ويتم طمسها بقوة السلطة .. وتلميع الأخطاء يزيد من الخطأ .. وهذا من الأسباب التي تجر الهلاك والفتن على البلاد ونجني سلبياتها

ويجب أن يعي كل شخص وهو في موقع المسؤولية أن هنالك فرقا بين الخطأ والخطيئة .. ويوجد حد فاصل بينهما يميز أحدهما عن الثاني ويرسم أبعادا لكل منهما .

فالخطأ نتيجة ممارسة وعمل لايستوي بطبيعة الحال الخطأ المتعمد مع الخطأ نتيجة الجهل او اللبس .
ولكن هذه الأخطاء لاترتقي الى درجة الخطيئة إلا إذا شدها الخطأ القصد ولم يكن هنالك تراجع وتصحيح ويبقي على الخطأ بشكل متعنت لتبدأ خطوات الإنحراف الخاطئ .

ويجب أن أن نقتل هذه الأخطاء بالصحوة والإعتراف والتصحيح .

وصحيح أن كل من عمل بإخلاص لايفرح بالمدح ولاينتظره ، ولكن طالما أن المدح يكون للسفهاء والمرتشين والسارقين ومن يؤججون الفتن والذين لاتهمهم إلا مصالحهم فتهميشنا لذكر المخلصين هو قلب للمعايير .. وقد يكون تكريمنا لهم بتوثيق أعمالهم وخدماتهم ليكونوا نموذجا صالحا نحتذي به ونكمل المسيرة بإضافات من العمل المنتج .. وهم سيشعرون بحسهم الإيجابي أن هذا خير تكريم لهم لأننا نقول لهم أنتم القدوة الصالحة لنا .. ونرسل رسائل لمن يهمه الأمر بأن تلتزمون بعدم قتل هذه النماذج بالإبعاد والتهميش وتقريب المتزلفين .

فانظر ماذا قدم الطريقي .. ومتى عرف الكثير من الشعب بشخص مخلص اسمه عبدالله الطريقي .. فهو شخص أُبعد لأنه أعلن في مجلس الحل والعقد عن رشوة .. ولم يتحدث بها للعامة ..
وانظر لأحمد زكي يماني .. فهو شخص نكره عُين بعد الطريقي لأنه نكرة وكسب الخبرة وأكمل تعليمه وجمع ثروة طائلة من وراء منصبة بصفقات مشبوهة .. ثم إستقر في لندن ليشتم ببلده ويؤجج الفتن وهو من الداعمين لموقع الحجاز والذي يؤجج الصراع والعنصرية بين السعوديين ..ومعه إبنته مي يماني والتي تبث سموم فتنها ولو قرأت كتابها ( وطن بلا هوية ) لرأيت الفتن التي تحاول تأجيجها والمضحك في كتابها انها تقول أنها إعتمدت فيه على إستفتاء لشابات وشباب سعوديين وكنت من ضمن الشريحة التي كان من المفترض أن تخضع لهذا الإستفتاء إلا أنهم قالوا انها حضرت يومين لجدة ولم تستطع مقابلة من أرادت إستفتاءهم وفجأة ظهر كتابها وذكرت انها قامت بإجرائ مقابلات وهي كاذبة وحاولت إظهار من إستفتتهم بأنهم يشعرون أنهم بلاهوية .. ولم اقول هنا كلاما غير مثبت فأحمد زكي يماني من خلال مقالاته ومقابلاته يعلن فتنه ويعض يد البلد التي أكرمته .
__________________
حيث الجفاف والقسوة أينعت زهرة الخزامى
أنا تمرة الأحباب حنظلة العدى ... أنا غصة في حلق من عاداني