أخي يتيم الشعر
أبادلك الشوق والآه ولا حول ولا قوة إلا بالله.
----------
أخي الصمصام
أجدت فشكرا لك.
البيت : تدعــوه أقـبل (و)لا تـبعـــــد أيا ســــــــندي
أظن واوه سقطت خطأ.
------------
الأستاذ الشاعر الأشعث النتي.
ما هذا ؟
أنا دائما أقول أن التشطير تفاعل فني ووجداني. ولكن جرعة هذا التفاعل في قصيدتك جاءت زائدة. إذ وجدتني أتقمص تفكيرك وتعابيرك وأنت تشطر هذه الأبيات وأرى منعرجات المسار وتضاريسه صعودا وهبوطا وأراك تسوق سيارة الشعر فيه بسرعة خفت منها رغم تأكدي من سلامة الوصول.
أعجبتني القصيدة الجديدة كثيرا، ولكن شغفني هذا البيت :
كادتْ تقولُ و لكنْ ردّها خجلٌ
..................وخلتها سألتني كيف نقتربُ
يا لروعة وجمال تداخل ظلال الصورة والمعنى وتراقصها.
أهنئك.