اعلن حارث الضارى وغيره اكثره من مره ان قتلى اهل السنه فى العراق تجاوز200 الف منهم 100 الف على ايدى القوات الصليبيه الغازيه و 100 الف على ايدى الملشيات الرافضيه الدعومه من ايران.. ولازال القتل والتكيل بهم مستمر كل يوم...!!
اقول كان الله فى عون اهل السنه فى العراق فهم فى كرب وشده ولاحول ولاقوة الا بالله
وهنا ذكرت الرابطة العراقية : حتى فى الافلام لايوجد شىء يشبه هذه الوحشية الحيوانية، ولا يصدقه عاقل ولا تصدقه عين.. لكن هذا ما حدث بالضبط فى منطقه الامين محلة 735 نهاية الكوسترات خط السدة وقرب اسواق بيت بنيه.
فقد قامت ميليشات جيش المهدي بخطف طفل عمره 3 سنوات ذنبه أن اهله من السنة، قامو بخطفه وحرقه وتعذيبه وبعدها وضعوه فى صينيه ووضعوا معه فى الصينيه بصل وطماطه وقامو بشواء الطفل، وبعد شواء الطفل وضع فى الصينيه ووضعوه أمام باب دار اهله !!
والله حتى اليهود لم يفعلوا بالفلسطينيين هذا الشىء! حدث هذا بعد التفجير الذى وقع فى منطقة الامين، فقد قامت مليشيات الغدر الصفوي فى اليوم التالى بخطف وقتل 36 شخص وكلهم سنة ورموهم خلف السدة وخلف بانزين خانة الجبه.. وحسبنا الله ونعم الوكيل.. انتهى الخبر
قائد ملشيات جيش المهدى
الذي احرق بيوت الله ومزق المصاحف وقتل العلماء الابرار ونهب اموال الدولة واحرق ودمر بنيان ثمانين سنة هي عمر الدولة العراقيه000هل من المستغرب ان يقوم بمثل هذا العمل الشنيع
--------------------------------------------------------------------------------
مفكرة الإسلام [خاص]:
في إطار متابعتنا المستمرة لجرائم العصابات الشيعية بحق أهل السنة في مناطق العراق المختلفة، تمكّن مراسل 'مفكرة الإسلام' في العاصمة العراقية بغداد من زيارة منزل الشهيد الحاج 'أبو عمر المشهداني'، والذي سبق أن قامت 'مفكرة الإسلام' بنقل خبر جريمة قتله على أيدي عصابات جيش المهدي؛ حيث قامت بوضعه في فرن الخبز وحرقه بالكامل.
ونقل مراسلنا عن ابن الحاج 'أبو عمر' قوله: 'سبق أن حذرت والدي رحمه الله تعالى وطلبت منه أن يغير لافتة الفرن, حيث كان رحمه الله قد علق لافتة كتب فيها: [أفران أبو عمر المشهداني لبيع الخبز] وكان يعترض على ذلك ويقول: لا أنزل اللافتة هذه ولو أحرقوا محلي بالكامل، لكنه رحمه الله لم يكن يعلم أن ثمن إصراره هو حرق جسده وليس فرنه'.
ويضيف ابن الشهيد: 'في الساعة التاسعة من صباح يوم السبت الماضي داهمت عصابات جيش المهدي أخزاهم الله فرن الحاج أبو عمر والدي وهو رجل مسن وقامت بضربه في البداية أمام الشرطة حتى خرج الدم من أنفه ورأسه واحمرت لحيته البيضاء بالدم, إلا أنه - وحسب شهود عيان أخبروني بالحادثة - كان يصرخ بأعلى صوته ويقول: 'حسبي الله ونعم الوكيل'، ثم قام المعتدون بوضعه في الفرن وكانت درجة حرارته عالية؛ لكونه قد استعد رحمه الله لوضع وجبة جديدة من 'الصمون' لشوائه، فوضعوه وأغلقوا الفرن عليه وصرخ رحمه الله مرتين أو ثلاثة قبل أن تصعد روحه إلى ربها'.
وأردف ابن الحاج 'أبو عمر': 'وصلت إلى الفرن ووجدت الناس قد أطفأوا نار الفرن وأخرجت الوالد وكان رحمه الله متفحمًا بالكامل خاصةً أطراف جسده, وكان قد اسودَّ من شدة النار، كما وجدتُّ القتلة قد سرقوا مبلغ 33 ألف دينار من فرنه وهو ثمن كل ما باعه من الخبز في ذلك اليوم، كما قاموا بتكسير حاجيات وأدوات الفرن قبل أن يضعوا صورةً لـ'مقتدى الصدر' زعيمهم المجرم، وتركوا المكان ووالدي رحمه الله يشتعل وهم يهتفون باللهجة العراقية الجنوبية [يا ناصبي يا نجس الحك جدك عمر النذل].
هذا, وتنشر 'مفكرة الإسلام' صورة الشهيد الحاج 'أبو عمر المشهداني' بعد إخراجه من الفرن.
وهنا المزيد
http://www.76news.net/