عندما كتبتُ ردي الأول
و ضغطتُ على زر الإضافة
وجدت نفسي خارج الشبكة
حزنتُ قليلا ...
و لكن عزمتُ على كتابة رد آخر
أعدتُ تفاعلا جديدا
بكل
حب و شوق و فرح
و ضغطت على الزر
فإذا بي أجد الرد الأول
و
الثاني
تستحيقين كل التقدير
صاحبة القلب الكبير
مع
تحيات
شوقكم
الفياض .