والله قصة غرام جميلة ومحكمة، ولولا أن الانتحار في الدين حرام لترحمنا عليهما
قبيلة الرولة، قبيلة مشهورة ويعيش بعضها في منطقة وادي موسى في جنوب الأردن، واشتهر منهم في بداية القرن العشرين فارس مغوار كان يقطع النقب بجماعته القليلة ويغير على اليهود الغاصبين، وقد اشتهر هذا الفارس باسم (هبوب الريح). أما القبيلة قتنطق بلغة البدو كالتالي: رْ وَلــَه. ولا أدري إن كانت هي نفس القبيلة المقصودة في هذه القصيدة، حيث أن الشاعر قال رُلى، مما يشير إلى أن الأصل عندهم بضم الراء.