عرض مشاركة مفردة
  #63  
قديم 02-12-2004, 05:23 PM
ميثلوني في الشتات ميثلوني في الشتات غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2001
المشاركات: 2,111
إرسال رسالة عبر  AIM إلى ميثلوني في الشتات
إفتراضي

==============================
http://www.sfhty.com/montda.php?amr=vmwdwe&id=82169&tid=13979
==========

ما الذي يحصل ألآن في بغداد ومدن العراق المقاومة ألأخرى!

شبكة البصرة
د. فاضل بدران
• نعم .. الفلوجة محاصرة من قبل القوات الامريكية..
• و.. نعم معسكرات العلوج في كل مكان.. في أطراف الرمادي وأطراف الفلوجة ..واطراف الموصل ..ومطار صدام ومطار الموصل ومطار البصرة وتكريت وبيجي واطراف سامراء وفي التاجي وفي بلد وفي الصويرة وفي الحلة وفي بعقوبة وفي الخاص وفي المقدادية وفي المسيب وفي كركوك وفي الرستمية وفي كرادة مريم ..وفي .. وفي..
• و.. نعم ..فالقناصة الامريكيون على أسطح المنازل في حي الجهاد وفي الغزالية وفي عامرية بغداد وفي عامرية الفلوجة.. وفي الاعظمية ..وفي أحياء الموصل .. وفي الفلوجة –بالطبع- .. وفي البصرة.. وفي..وفي..
• و..نعم.. فالطائرات الامريكية تقصف الاحياء السكنية.. في الفلوجة والموصل والمسيب واللطيفية ..وجرف الصخر وبعقوبة وسامراء والرمادي وتكريت وبيجي وكركوك ..والاعظمية..
• و.. نعم .. فالعملاء من حزب الدعوة وفيلق غدر يمارسون عمليات الاغتيال لضباط الجيش العراقي البطل وللمثقفين من كل الاديان والطوائف والقوميات..
• و.. نعم .. فالبيشمركة –سابقاً- والحرس الوثني –حالياً- يساعدون قوات العلوج في الاعتداء على المواطنين في بغداد والموصل والفلوجة والحلة والكوت وكركوك وسامراء وتكريت وبيجي وبلد .. وغيرها من بلدات العراق..
• و.. نعم.. فالقوات الامريكية تستخدم قنابل النابالم وغاز الخردل والاسلحة الكيمياوية والقذائف الحرارية والاسلحة المشعة وربما الجرثومية على المناطق السكنية في الفلوجة والعامرية واللطيفية وتكريت وسامراء..

نعم.. فهذهِ حقائق معروفة.. ولكن..

من المعروف للعراقيين حقائق أخرى أيضاً:
• أن القوات الامريكية والبريطانية اللتان تحاصران الفلوجة واللطيفية هما محاصرتان أيضاً!!.. فقوافل الامدادات تتعرض لهجمات منظمة ويتم تدمير كل القافلة بمن فيها ويتم مصادرة ما فيها من الاسلحة والاعتدة .. وقد عجزت قوات العلوج من فك ذلك الحصار الذي لا تراه ولا تعرف كيف وأين ومتى يبدأ! .. ولكنها تعلم أنهُ لاتستطيع أي قافلة أن تخرج الى قواتهم أو تأتي منها إلاّ وتتعرض لللأبادة ..
• و.. أنّ معسكرات العلوج في المدن والبلدات المذكورة قد تعرضت جميعها ويومياً ولأكثرِ من مرة إلى هجمات بالصواريخ وبقذائف الهاون .. ومعظم هذهِ المعسكرات قد تعرضت الى إختراق للمقاومة وتفجيرات انتحارية داخلها.. وعدد كبير منها قد سيطرت عليها المقاومة لساعات استطاعت خلالها أن تقتل من وجدتهم فيها من العلوج وأن تستولي على أسلحة العلوج الفتاكة وذخيرتهم .. وأن تستخدم تلك الاسلحة والذخائر لأصطيادهم بالعشرات يومياً وبالمئات أسبوعياً!!
• وأن القناصة العلوج يتم قنصهم ويبقون فطائس لساعات وأيام فوق سطوح المنازل.. ولايجرأون على سحبهم أو تخليتهم.. فلا الارض ليتحركوا عليها ..ولايأمنون الجو لأستخدام الطائرات العمودية من إرتفاعات منخفضة.. وقد شهدت الفلوجة حالات كهذهِ .. كما شهدت بعض أحياء بغداد (كالغزالية!) حالالت مماثلة.. وبعض جثث القناصة الامريكان تفسخت قبل أن يتمكن العلوج من رفعها من أسطح بعض العمارات والمنازل.. ولازال العلوج حائرين من دقة المقاومة وأسلحتها التي إصطادت صياديهم!!
• أما الطائرات الامريكية العمودية (السمتية) .. فرغم أسلحتها والتكنولوجيا المتقدمة التي تتمتع بها .. ولكنها لم تستطع الصمود أمام شجاعة رجال المقاومة في الفلوجة وبغداد والعامرية والخالدية والرمادي والموصل وسامراء واللطيفية.. حيث عشرات الطائرات قد تساقطت في الشهر الاخير.. وأصبح هناك متخصصون في صيد الطائرات .. وتحولت التجارب الى خبرات يدرسها رجال المقاومة ويتناقلون الوسائل والاساليب والتكتيكات الافضل ونقاط الضعف لكل نوع من الطائرات .. بحيث أصبحت صيداً سهلاً !!
• أما العملاء أعضاء حزب الدعوة الايراني-الامريكي وفيلق غدر الايراني-الامريكي-الصهيوني فهم يتعرضون للإغتيال هم وسادتهم .. فرجال المقاومة الابطال ..وبعد إستلامهم المعلومات التي يوفرها لهم رجال متخصصون في البحث عن خلايا الموساد وعملائهم من رجال علاّوي وفيلق غدر وبيشمركة الطرزاني.. يقومون إما بالقضاء عليهم فِراداً أو وهم مجتمعين ..كما حصل قبل ثلاثة أسابيع في فندق السدير في الكرادة عند ساحة الاندلس.. عندما دخل رجال المقاومة الشجعان ليقضوا على حراسة الفندق من الامريكان والموساد وليسيطروا على الفندق ويقضوا على عملاء الموساد والمخابرات الاجنبية ويستولوا على اسلحتهم .. ويغادروا الفندق في دقائق معدودات.. تلك العملية التي أذهلت قوات العلوج وإستخباراتها.. فلم تكن الشجاعة وحدها هي التي مكنت أولئك الابطال في ذلك الانجاز الكبير.. ولم تكن المعلومات الدقيقة لوحدها هي العامل .. وإنما الايمان أيضاً .. وقد إجتمعت ثلاث عوامل مهمة ليتحقق ذلك النصر بأقل الخسائر.. وليكتسب الرجال الابطال تجربةً جديدة قد تتكرر في مواقع أخرى ولأهدافٍ مختلفة..
• أما العملاء في القوى المذكورة آنفاً وفي أفراد بيشمركة الطرزاني الذين شكلوا منهم الحرس الوثني.. ففي كل ساعة هناك عملية تقتص ممن نفذوا مهمات الاعتداء على المواطنين أو مساعدة العلوج في التعرض للمقاومة.. ولم يضرب أي موقع لهذهِ القوة العميلة إلا وكانت يد أفرادهِ قد تلطخت بدماء العراقيين النجباء قبل ساعات أو قبل يومٍ أو يومين.. وإذا كانت الاخبار التي تنقلها لكم وسائل الاعلام المشبوهة تقول أن كل هذهِ العمليات تتم بسيارات مفخخة .. فذلك محضُ كذب وإفتراء .. فمعظم عمليات الاقتحام والتأديب يقوم بها رجال ملثمون يقعدون أمام أهدافهم ويصوبون أسلحتهم للأمريكان وهم ينظرون إلى وجوههم مسددين قذائفهم بإسم الله وبإسم المؤمنين الشهداء الذين قضوا قبل ساعات أو قبل ليلة.. فيكون القصاص واضحاً وسريعاً.. وحينما يصادف أن يكون قرب ذلك المكان قوة للشرطة فيستخدم رجال المقاومة رميات تحذيرية كي ينكشف الهدف وينسحب من لايريد أن يكون درعاً للأمريكان.. ورغم أن ذلك يعرض رجال المقاومة للخطر ويقلل من نسبة خسائر العدو.. لكنهُ مهم لأستهداف العدو الامريكي ومن يختار أن يكون معهُ في جهنم وبِأس المصير بإختيارهِ وليس بالمصادفة..!!
• أما عن الاسلحة المحرمة دولياً .. فقد يكون الامريكان قد فتحوا باب جهنم على أنفسهم.. فهكذا أسلحة ستدفع المقاومة لأستخدام كل ما متاح لديها من أساليب لأحداث الرعب في قلوب الاعداء وعملائهم.. لأن إستخدام هذهِ الاسلحة المحرمة دولياً لن يحسم المعركة أمام حرب عصابات.. وإنما يهدف إلى زرع الرعب في قلوبِ الناس الآمنين.. وللإنتقام من العراقيين بدون تمييز.. وهو دليل ضعفٍ ودليل يأسٍ وإنهزام.. ولكن ما سيدفعهُ العلوج من ثمن لهذهِ الجرائم سوف يدفعهم للتوقف عن ممارسة هذهِ الجريمة في أماكن جديدة..

شبكة البصرة
==============================
http://www.iraqpatrol.com/php/index.php?showtopic=6524==========

في انتظار الكريسماس !!

دورية العراق 2/12/2004
اسوشيتد برس

الجنود الذين كانوا يتوقعون ان يكونوا بين أسرهم في الكريسماس والسنة الجديدة بعد ان انتهت مدة خدمتهم في الجيش ، لن يسرحوا بل سوف يستمرون الى امد اطول حتى بعد ان يكون بدلائهم قد وصلوا هذا الشهر كما في الجدول . وهذه هي الطريقة التي ستزيد فيها الولايات المتحدة جنودها بمقدار 12 الف .

وفي الربيع الماضي زاد البنتاغون بنفس الطريقة عدد جنوده في العراق بعشرين الف آخرين بحجة تأمين نقل (السيادة) الى العراق ثم تأخر رحيل هذه القوات الى ثلاثة اشهر اخرى في حين كان يتم استعجال وصول بدلائهم .

تعليق دورية العراق : يبدو ان ورطة امريكا اكبر مما نتصور !!