عرض مشاركة مفردة
  #17  
قديم 12-08-2006, 12:32 PM
زومبي زومبي غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2005
المشاركات: 664
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة نهر الحكمة


أيها التكفيريون ، المترعون ، كرهاً ، وعتمـة ، وسعــاراً ..

دعوا عنكم هذا الهذر ، والتعصب ، والحقـد ، والبغضـاء ، وأخلاق الكفر !

إستفيقـــوا !

إقرأوا القرآن بقلوبـكم ، وعقولكـم ..

إتّقــوا اللـه ..


أو .. فلتخرســوا ..

أو تموتـوا وحدكـم ..

بعيداً عن أعيننـا .. !!!!

!!!!


خميني التكفيري العنصري الضلامي الأكبر عند الشيعة .... ومن لسانه ندينه ...
في كتابه " كشف الأسرار " كتب خميني فصلين كفّر فيهما أبا بكر وعمر رضي الله عنهما ص111-114) وثانيهما (ص114-117) وفيهما من الكذب، والافتراء، والحقد الدفين على العروبة والإسلام ما يتناسب وشعوره المريب بالدور العظيم الذي قام به الخليفتان الراشدان في إقامة الدولة العربية الإسلامية ، لنشر العدالة والتوحيد في الأرض، وتخليص الناس من ظلم أنفسهم وتحطيم الإمبراطورية الفارسية المجوسية التي أرادت أن تصد الإسلام عن الناس .

أما الكلام على الخليفة الثالث عثمان رضي الله عنه، فهو لا يحتاج إلى إغراق، فهو عنده كافر بلا ريب تشهد على ذلك كتبه. فضلا عن عشرات الخطب والإذاعات التي تبثها الإذاعة الإيرانية باللغتين العربية والفارسية، ومما هو معلوم عند الناس

يعد الخميني الصحابة من زمرة المنافقين، لأنهم – فيما زعم لم يطالبوا بحق أمير المؤمنين علي رضي الله عنه بالخلافة،

وقد امتد حقد خميني إلى كل رجالات المسلمين في الدولة العربية الإسلامية، فقد ذكر في كلمة له في أعضاء مجلس الشورى في 1/6/1982: " إن أكثر القوانين في الدولة الإسلامية كانت خلافا لمسار الإسلام، وإن منفذي هذه القوانين ورجال القضاء كانوا ينصبون خلافا للموازين الإسلامية، وهم الآن في النار". ويعد من يتحاكم إليهم في حق أو باطل، فإنما يتحاكم إلى الطاغوت. وهو يرمى بالجهل كل الخلفاء المسلمين الذين تعاقبوا على خلاف المسلمين ، فيقول عن هارون الرشيد : أي ثقافـة حازها وكذلك من قبله ومن بعده( الحكومة الإسلامية:132) .

وهكذا يهدم خميني كل القمم الإسلامية ابتداء برسول الله(صلى الله عليه وسلم) وانتهاء بالناس، فهو يتكلم في صحابته، ويكفرهم ويتهمهم بوضع الحديث، ويرميهم بالنفاق والجبن، ومخالفة الله ورسوله ، ويلعن أمهات المؤمنين وثقات المحدثين والفقهاء والعلماء


في خطاب له في 21/6/1982 أكد خميني أن أتباعه هم وحدهم الفرقة الناجية وأن جميع المسلمين الآخرين كفار في النار .