عرض مشاركة مفردة
  #49  
قديم 09-06-2006, 09:44 AM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي


بواسطة قلم المنتدي اللهم لك الحمد على مقتل هذا الإرهابي



الذي تسبب في مقتل آلاف الأبرياء من المؤمنين ..

وكفر كثيرا من المسلمين أفرادا وحكومات ..

ويكفي انه من أتباع الضال ابن ادن .. وفرع لقاعدته المشؤومة في العراق ...

اللهم لك الحمد حتى ترضى


إقتباس:



فعلا انت قلم المنتدى بل انت شيخه وعالمه
ستطلع الشمس يوما عليك مهما طال ليل الظلام
وستموت كما مات الزرقاوي ومن سيلحق من بعده
او من سبقوه
((اينما كنتم يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة))
وكما تدين تدان
ان فرحت بموت مسلم
فتاكد انه سيفر ح الناس بموتك
حذف الرد او تعديله.=.....1+1+1+1+1..++++++=..........))


إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة أحمد ياسين


تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها






توالت ردود الأفعال حول مقتل زعيم تنظيم القاعدة في بلاد الرافدين أبو مصعب الزرقاوي وعدد من معاونيه في غارة جوية بالقرب من بعقوبة شمال بغداد.

ففي العراق هنأ رئيس لائحة الائتلاف العراقي الموحد الشيعية عبد العزيز الحكيم الشعب العراقي بمقتل زعيم القاعدة، متهما إياه بأنه كرس حياته الأخيرة في شن حرب "الإبادة الطائفية" ضد الشيعة.

أما الحكومة الأردنية التي أعلن المتحدث باسمها مساعدة مخابراتها للقوات المتعددة الجنسيات في عملية قتل الزرقاوي, فقد هنأت الشعب العراقي والحكومة العراقية بهذا الحدث.

ارتياح
كما اعتبر الأمين العام للأم المتحدة كوفي أنان أن مقتل الزرقاوي يبعث على "الإرتياح", محذرا من أن هذا الحدث لا يعنى نهاية العنف في العراق.

وفي النمسا اعتبر المستشار فولفغانغ شوسل الذي ترأس بلاده الاتحاد الأوروبي أنه ينبغي مواصلة مكافحة ما يسمى الإرهاب إثر الإعلان عن مقتل الزرقاوي, كما اعتبر الممثل الأعلى للسياسة الخارجية للاتحاد خافيير سولانا الحدث "ضربة قوية" للقاعدة.

وفي برلين وصفت المستشارة الألمانية إنغيلا ميركل مقتل الزرقاوي بـ"النبأ السار", مؤكدة أن زعيم القاعدة كان واحدا من أكثر الرجال خطورة في التنظيم.

وأعربت الخارجية الفرنسية عن أملها في تراجع أعمال العنف في العراق وعودة الاستقرار والأمن إلى هذا البلد في إطار استعادته للسيادة كاملة.

وفي اليابان أعلنت وزارة الخارجية أملها في أن يؤدي مقتل الزرقاوي إلى تحسين الوضع الأمني والقضاء على "المجموعات الإرهابية".

نصر عظيم
كما وصفت الحكومة الإسرائيلية على لسان المتحدث باسمهما مقتل الزرقاوي بأنه "نصر عظيم للديمقراطيات الغربية والأنظمة العربية المعتدلة في الشرق الأوسط"، معتبرة أن تنظيم القاعدة هو "الأكثر إجراما".

وفي كابل رحب الرئيس الأفغاني حامد كرزاي بمقتل زعيم القاعدة في العراق ووصف مقتله بأنه "ضربة قاسية إلى الإرهاب". كما وصفته الخارجية الباكستانية بأنه "تطور مهم".

كما اعتبر وزير الدفاع الأميركي دونالد رمسفيلد أن مقتل زعيم القاعدة في العراق "انتصار مهم" في الحرب على ما يسمى الإرهاب, لكنه عاد وقال إنه "بالنظر إلى طبيعة الشبكات الإرهابية فإن مقتل الزرقاوي لا يضع رغم أهميته نهاية لكل أعمال العنف في ذلك البلد".

ردود سابقة
وفي وقت سابق وصف الرئيس الأميركي جورج بوش مقتل الزرقاوي بأنه ضربة قوية لتنظيم القاعدة و"صفعة للإرهابيين", معتبرا أنه واجه المصير الذي يستحقه بعد "العمليات الإرهابية" التي نفذها في العراق.

كما وصف رئيس الوزراء البريطاني توني بلير الحدث بأنه "سار جدا وضربة لتنظيم القاعدة في كل مكان، وخطوة مهمة في المعركة الأوسع ضد الإرهاب".

أما رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي الذي كان أول من أعلن مقتل الزرقاوي، فقال إن مقتله يمثل "رسالة لكل الإرهابيين في العراق", متعهدا بملاحقتهم بكل شجاعة ودون خوف أو كلل أو ملل




هدهد سليمان / هدهد سليمان


بواسطة: admin في الأثنين, 09 يناير, 2006 - 01:41 13:41




لندن – الوطن - عبّر الرئيس الأفغاني، حميد قرضاي، من خلال مقابلة منحها لوكالة الأنباء "آي. بي" عن تمنياته الشفاء العاجل لرئيس وزراء العدو الصهيوني الإرهابي أرييل شارون من حالته الصحية.وقال قرضاي "أتمنى أن تعود صحة شارون له بعد سلسلة العمليات الجراحية التي مرّ بها في اعقاب الجلطة الدماغية" كما جاء في موقع "يديعوت احرونوت" الالكتروني.
وأضاف قرضاي: "اتمنى من الله ان يمنحه حياةً طويلة".

وأفاد قرضاي إن "دولته (أفغانستان) مستعدة لاقامة علاقات دبلوماسية مع الكيان الصهيوني لأول مرة بالتاريخ".

وذكر قرضاي في المقابلة أيضًا: "اذا اعترفت "اسرائيل" بدولة فلسطينية نستطيع نحن الاعتراف "باسرائيل" واقامة علاقات دبلوماسية وتجارية معها".

وأضاف:"الإسرائيليون هم شعب مثلنا بالضبط. واذا كان لي حق العيش، واذا كان لي بيت ودولة فإن هذا يحق لإسرائيل أيضًا. والسؤال الوحيد متعلق بالفلسطينيين، لأننا نريد بأن يكون للفلسطينين لهم بيت ودولة".

يذكر أن تصريحات قرضاي جاءت بعد تصريحات الكثير من الدبلوماسيين في أفغانستان الذين عبروّا عن استعدادهم لبناء علاقات دبلوماسية مع الكيان الصهيوني.

وكان قرضاي قد منح صحيفة "يديعوت أحرونوت" الصهيونية في رمضان الماضي مقابلة كشف فيها عن استعداد دولته لاقامة علاقات دبلوماسية مع الكيان.

وكشف قرضاي في حينه عن أنه التقى بشمعون بيرس أكثر من مرة وينوي لقاء شارون.

وردّت الخارجية الصهيونية على اقوال قرضاي "اسرائيل تبارك هذه الخطوة".

ويذكر أنه لم تربط الكيان الصهيوني وافغانستان أي علاقات دبلوماسية في السابق. إلا ان الطريق الى هذا الهدف بدا سهلاً بعد تربع قرضاي على عرش الحكم بعد الاحتلال الأمريكي لأفغانستان. ونيله التأييد من العالم الغربي.

مع بعض التعديل:-