عرض مشاركة مفردة
  #9  
قديم 12-09-2006, 03:53 PM
احمد ياسين/ع احمد ياسين/ع غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2006
المشاركات: 457
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة احمد ياسين/ع
اخي الكريم مرحبا بك عضوا قديما او جديدا معنا
بالنسبة لتوقعاتي في فلسطين الحبية
انها ستنفذ عمليات استشهادية في عمق الكيان الصهيوني
في الايام المقبلة
وسيعلن العدو الصهيوني عن مسلسل افشال عمليات
لاظهار انه يتحكم في الالة العسكرية المخابراتية
وسيطلق سراح دفعة من المعتقلين الفلسطيين
وسيخرج من اصلاب الفلسطينيين رجال اشد باسا واشد تنكيلا بالعدو الصهيوني
وسيغتال مع الاسف كادر من الكوادر المهمة
او رجل من رجالات فتح
لاحداث الفتنة بين ابناء البلد الواحد
وستفشل الالة الصهيونية في الضغط على حماس
ولن تستطيع احداث الحرب الاهلية
وستتعامل الدول والحكومات العربية مع حماس بحكم معطيات جديدة فرضتها
الحرب على لبنان




قال مراسل الجزيرة
إن محكمة عوفر الإسرائيلية قررت الإفراج بكفالة عن 18 مسؤولا فلسطينيا
كانت تعتقلهم منذ
أسر جندي إسرائيلي بقطاع غزة في يونيو/ حزيران الماضي.

وقررت المحكمة بطلب من المدعي العسكري
إبقاء رئيس المجلس التشريعي الفلسطيني د. عزيز دويك (حماس)
و17 مسؤولا آخر من الحركة، قيد الاعتقال، لمدة 48 ساعة على الأقل.


وأوضح محام يمثل المحتجزين أن إطلاق سراح المعتقلين بكفالة
يثير احتمال مساءلتهم قانونا من جانب إسرائيل
بسبب مخالفات أمنية مزعومة.


وكان د. دويك مع مسؤولين آخرين من حركة حماس
مثلوا صباح اليوم أمام محكمة عوفر بتهمة "الانتماء إلى منظمة إرهابية".

ومن بين هؤلاء أمين سر التشريعي محمود الرمحي،
ووزير الأوقاف والشؤون الدينية نايف الرجوب،
والحكم المحلي عيسى الجعبري، وشؤون القدس خالد أبو عرفة،
والنائب محمد أبو طير.


وأشار الرمحي لدى بدء جلسة المحاكمة
إلى أن جميع المعتقلين لا يعترفون بصفة هذه المحكمة لأنها لا تتمتع بأي شرعية.


وحضر النائب العربي بالكنيست طلب الصانع المحاكمة بصفته محاميا عن المتهمين. وقال "جئت كنائب عربي لأعبر عن تضامني واحتجاجي على الاعتقالات السياسية لوزراء ونواب فلسطينيين".


يُذكر أن دويك (52 عاما) القيادي بحماس الذي اعتقل في منزله برام الله في الخامس من أغسطس/ آب الماضي، انتخب رئيسا للتشريعي في فبراير/شباط بعد فوز حركته بالانتخابات التشريعية في يناير/ كانون الثاني.


وقد اعتقلت تل أبيب 64 مسؤولا بحماس بينهم ثمانية وزراء و29 نائبا، في إطار حملة واسعة ضد الحركة بعد قيام ثلاث مجموعات فلسطينية مسلحة بأسر الجندي جلعاد شاليط على أطراف القطاع في الخامس والعشرين من يونيو/ حزيران الماضي.


المصدر: الجزيرة

المصدر
__________________
إقتباس: