عرض مشاركة مفردة
  #7  
قديم 06-04-2006, 06:07 PM
عصام الدين عصام الدين غير متصل
عضو فعّال
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2000
المشاركات: 332
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة ARGUN

لم أجد اصدق و لا أطرف من هذا الدعاء يليق بهكذا زمن مطبوع برداءة تفكير اهله
ناس تريد دخول الجنة عبر فروج القوقازيات
اسمع يا هذا
اذا اردت الدخول الى الجنة فالأمر بسيط و صعب في آن واحد
ارفع سلاحك و طهر صحرائك من المشركين و قوات الاحتلال
و دع الشيشانيات للشيشانيين فهم اقدر و اجمل و اطول منك و اجلد على جبال ARGUN و VEDENOو و اكثر تحملا للثلوج و لهم في الحرب باع طويل و جلدة و باس شديد بشهادة الأعداء
400 سنة حرب مع الروس و تحرير برلين و سحق 21 الف جندي في غروزني ب 3000 آلاف مجاهد يقودهم أسد القوقاز الرئيس الشهيد مسخادوف رحمه الله.
هل تظن ان شيشانية ستقبل بصاحب شفاه غليضة يطلب منها 10 اولاد و الحرب مستعرة؟
نحتشون يماك


هذا موضوع مهم ويستحق فتح مناقشة وحوار لوضع النقط على الحلوف..
مثلما كان جدي يضع نقطة حمراء كبيرة على ظهر أي بقرة من أبقاره إذا اكتشف مرضها وشتان بين المرض الجسدي والمرض العقلي و الاخلاقي.
يقول المثل عندنا.. "اعطني فمك ناكل به الشوك". وهذا المسكين يريد أن يدخل الجنة من أوسع الأبواب، وهو فرج شيشانية اعتبرها مسبقا مجرد آله تفريخ تنجب له عشرة حتى وإن دفعت من صحتها أو حياتها ثمنا لذلك فكل شيء مشروع في سبلي أن يدخل صاحبنا جنته و يستمتع مرة أخرى بحور عين كلما فضت لها بكارة نبتت أخرى.. تعملق الأنا و الليبدو ألا يعبر عن عقدة جنسية كبرى وأسطورة العربي الفحل الذي ظهرت مع أصحاب الجواري وتتلفزت مع الحاج متولي فإذا كانت الاولى متعة حيوانية والثانية تسلية مجانية فماذا نقول عن الثانية ؟
شيشانية تحمل على رأسها تاريخا من الاضطهاد والعذاب و القهر و الاستعمار والجهاد ثم يطلع علينا متوحش يطلبها إلى فيلا مكيفة يسجنها كالأسيرة ينكحها هي و الثلاث الأخريات دون أن نذكر السابقات المطلقات ثم يرسلها و أبناءها بعد ذلك إلى ساحة الوغى في بلادها وينتظر هو الجنة تأتي إليه وهو جالس في المقهى يشرب الشيشة..
الزملة هاذي..
__________________
تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها
حسب الواجد إقرار الواحد له.. حسب العاشق تلميح المعشوق دلالا.. وأنا حسبي أني ولدتني كل نساء الأرض و أن امرأتي لا تلد..