في مواجهة الة الدمار الاسرائيلية وقفت صدور اطفالنا عارية تتحدى الجبروت والتعنت اليهوي فكانت الغلبة لها
وفي مواجهة الظلم المستمر والتهجير وتهويد القدس وقف شبابنا المغوار يردون كيد اليهود الى نحورهم ويذودون عن القدس بما اعطاهم الله تعالى من الجلد والباس
وفي مواجهة طائرات الـ أف 16 التي تصل قذائفها الى غرف زينة شبابنا لترديهم شهداءا مع ابنائهم قام من عندنا الاستشهاديون الابطال الذين ارعبوا الكيان باستردادهم الموقف والوصول الى الثأر لأرواح كل الشهداء
فماذا في مواجهة الاستشهاديين الابطال
ماذا لديهم
الجواب لا شيء سوى
الاستسلام
فمتى
__________________
قلبي إمام العاشقين
إني ارتضيتُ مذاهبا ... للشافعي ومالكِ
وأبي حنيفة أحمدٍ ... نهج الخلاص لسالكِ
|