عرض مشاركة مفردة
  #4  
قديم 14-08-2001, 05:36 PM
ميثلوني في الشتات ميثلوني في الشتات غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2001
المشاركات: 2,111
إرسال رسالة عبر  AIM إلى ميثلوني في الشتات
Post

عن http://www.palestine-info.net/arabic...details2.htm#1

.
.
ضابط صهيوني كبير: "حماس لم تضرب ضربتها الكبيرة بعد ونفوذها يتعزز بسرعة

فلسطين المحتلة - خاص

حذر منسق نشاطات حكومة العدو في المناطق الفلسطينية اللواء عاموس جلعاد "من أن حركة حماس لم تصل بعد الى ذروة قوتها واننا نتوقع عمليات (إرهابية) أشد مما عرفناه حتى الأن". جاء هذا في في كلمة ألقاها أمام هيئة الدعاية الاستراتيجية لدولة الكيان.

ووصف اللواء جلعاد الوضع الذي وصلنا اليه مع الفلسطينيين بأنه "دائرة مجنونة من (العنف) الذي تتعزز فيه حماس. نحن نرد ونتيجة لذلك تزداد الضائقة في المناطق وتتعزز حماس أكثر فأكثر. إذا استمر الوضع فإننا سنواجه وضعا صعبا تقع فيه خمس عمليات في اليوم". وقال إن على "إسرائيل" أن تبذل المستطاع من أجل التسهيل على ضائقة الفلسطينيين رغم استمرار العمليات. وذكر عدة خطوات تنوي دولة الكيان القيام بها: منح تصاريح لعاملات فلسطينيات للمساعدة في قطف الزيتون في الشمال، والسماح لـ آلاف الفلسطينيين بالعمل المتواصل في أعمال غير مرتبطة بالاغلاقات والحصارات. وأبلغ جلعاد عن خطة لإقامة محطة قوة كهربائية في غزة بالتعاون مع الأمريكيين.


--------------------------------------------------------------------------------


أعلى
عودة






المطاعم والمقاهي والشركات والأشخاص في الكيان الصهيوني : رقم قياسي جديد في الطلب على الحراس

فلسطين المحتلة - خاص

ذكر تقرير نشرته صحيفة معاريف الصهيونية اليوم أنه في أعقاب العمليات الأخيرة بدأت شركات الحراسة الخاصة حملة تجنيد عمال على ضوء الطلب المتزايد للحراس من قبل أصحاب المطاعم والمقاهي. يقول آفي بركات، مدير عام شركة الحراسة "موكيد أمون" انه منذ العملية في القدس اضطرت الشركة التي يرأسها الى العمل بصورة مكثفة. وحسب بركات "فإن الطلب على الحراس لم يسبق له مثيل وليس فقط من أصحاب المطاعم، كذلك الأشخاص الذين يحيون مناسبات خاصة يتوجهون الينا بطلب للحصول على خدمات حراسة، ويدور الحديث عن ظاهرة لم تكن قائمة في السابق. في كل مكان تجري فيه اجتماعات يوجد طلب للحراس. نحن نرسل الحراس حتى الى قاعات الافراح، ثمة طلب ايضا للحراس في المناسبات التي تجري في البيوت. في أعقاب الطلب الكبير جندت شركة موكيد أمون مئات الحراس الجدد. كل شاب سُرح من الجيش مؤخرا يستطيع ان يجد عملا كحارس، والطلب يزداد على خريجي الوحدات الحربية. المواطنون مستعدون لدفع نقود اكثر من اجل الحصول على حراس حربيين".

وشوهد في الكثير من المطاعم والمقاهي أمس حراس يفتشون كل الوافدين، في مقهى هيلل وسط المدينة وُضع حارس بدء من ساعات الصباح الباكر، وقال صاحب المكان كوبي شيرف "اريد ان أكون واثقا من ان لا يتضرر الزبائن، أمرت الحراس بفحص كل انسان يدخل ويبدو لهم مشبوها، ولكن في حدود المنطق، ليس ثمة ضرورة لمضايقة كل واحد بتفتيش حقيبته، اذا وصل شخص يحمل حقيبة يجب الطلب منه بأدب فتحها".

في مطعم آخر وسط المدينة يدعى "ريف - رف" تقرر الاستعانة بحراس في أيام نهاية الأسبوع، وقالت المسؤولة عن الحراسة امس انه منذ عملية سبارو لم يصلنا زبائن. "نأمل أن يطمئنوا عندما يشاهدون حارسا في الخارج ويدخلون الى هنا لتناول الطعام".

ويقول عدد من الزبائن المقدسيين إن كثرة الحراس تخلق ضغطا وإحساسا بالضيق. "ليس لطيفا ان تجلس وتحتسي القهوة مع الاصدقاء وأنت ترى في كل زاوية الجنود والشرطة والحراس، هذا يفقدك الإحساس بالراحة".

وكذلك في تل ابيب كثف أصحاب المطاعم والمقاهي في الأيام الأخيرة الحراسة على مشاغلهم. وفي مطعم ديكسي أمرت صاحبة المكان، عيريت شينكر، بإغلاق المدخل الرئيس للمطعم المقابل للشارع وقالت "إن من يريد الآن الدخول الى المطعم يجب ان يدخل عبر المبنى واجتياز فحص من قبل حارس يقف أمام مدخل المبنى. لقد قمنا بهذه الخطوة غير اللطيفة لأننا نؤمن بواجبنا بالحفاظ على أمن زبائننا. إن وضع حارس يضمن، كما نأمل، أن تكون الأمور على ما يرام".

وفي مطعم برغيوت في شارع كارليباخ يقف أحد العمال في المدخل ومهمته هي محاولة تشخيص مشبوهين. "ومن يبدو مشبوها لا يدخل للمطعم" قال يوسي سعدون، مدير المكان، واضاف انه في الايام القريبة سيحظى المكان بخدمات شركة حراسة لضمان أمن المطعم
__________________
الشعب الذي يرفض دفع ضريبة عزه من دماء خيرة أبنائه يدفع أضعاف أضعافها ضريبة لذله من دماء كل أبنائه