رائع يا ميمو
و ما دمنا في ( ما خفي كان أعظم )
إليك هذا الخبر ..
مسؤول خليجي ( قطري )
ضالع في العمليات الإرهابية في مصر والسعودية وقطر
جمع تبرعات لـ"القاعدة" واستضاف بن لادن في التسعينات
القاهرة: أشرف الفقي، صالح رجب، الوطن
لم تستبعد مصادر أمنية مصرية ضلوع مسؤول في دولة خليجية مجاورة للسعودية
( هي قطر ) ، بالعمليات الإرهابية التي جرت أخيراً في مصر، وبين تلك التي جرت في السعودية وقطر.
وقال المصدر، وهو مسؤول أمني مصري سابق إن المسؤول الخليجي
( القطري ) سبق أن استضاف زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن في التسعينات، وأمن له الإقامة في مزرعته وجمع له التبرعات خلال حرب "المجاهدين" في أفغانستان.
وعلى صعيد آخر كشف مصدر أمني رفيع المستوى لـ"الوطن" عن اتصالات أمنية رفيعة المستوى جرت في اليومين الماضيين بين القاهرة والرياض تم خلالها تبادل المعلومات التي توصل لها المحققون المعنيون بالعمليات الإرهابية وملاحقة الإرهابيين، وعلمت "الوطن" أن الجانبين تعهدا بإعادة التحقيق مع عدد من الإرهابيين المقبوض عليهم في كلا البلدين لحسم مسألة ارتباط تلك العمليات ببعضها أم إن الخلية الإرهابية التي نفذت عمليات الأزهر والتحرير والقلعة هي خلية محلية.
وكشف المصدر عن أن تحقيقا سريا يجري حاليا شمل عدداً من الضباط تناول الأسباب التي أدت إلى تأخر عملية القبض علي منفذ عملية التحرير الإرهابي إيهاب يسري، بعد عملية الأزهر خصوصا أنه وفق التحريات الأمنية كان من المطلوب اعتقالهم بسبب اعتناقه لأفكار تنظيم الجهاد المحظور في مصر.
ورغم تأكيد المسؤولين الأمنيين المصريين أن الخلية الإرهابية التي نفذت العمليات الانتحارية الأخيرة، قد تمت تصفيتها من خلال مقتل أربعة من أعضائها هم منفذا هجوم الأزهر رأفت حسن بشندي والتحرير إيهاب يسري ياسين والفتاتان المنقبتان والقبض على الباقين إلا أن عمليات القبض العشوائية التي تنفذها السلطات الأمنية، وطالت مناطق إقامة الانتحاريين في شبرا الخيمة وصفط اللبن في الجيزة، وامتدت إلى كافة مناطق القاهرة من خلال توسيع دائرة الاشتباه وتزايد عدد الأمكنة الليلية، تكشف عن هواجس أمنية من أن يكون أعضاء تلك الخلية أكبر مما تصورته السلطات الأمنية ، وأن يكون أولئك الأعضاء بصدد تنفيذ عمليات إرهابية جديدة، وبدا أن تلك المخاوف كانت السبب في التعزيزات الأمنية التي شملت كافة المرافق الحيوية في مصر، إضافة إلي المناطق السياحية.
المصدر
بقي أمر صغير لا بد أن تعرفيه يا صغيرتي
نحن نعرف من نكون
ولسنا في حاجة إلى الـ ( عيم ) ليخبروننا من نحن
فعليهم أولا أن يبحثوا أولا هم عن أصولهم
ثم بعد ذلك يكون لكل حادث حديث
فمن باع ثلث أرضه للأمريكان
وجعل منهم حرسا له حتى في غرف النوم
وطرد أهل الديار الأصلية من ديارهم
وجنس الأفارقة والباكستانيين والهنود
لن يكون إلا مثارا للسخرية والإزدراء هو ومن ناصره
وأما الكتاب فلو بللتيه وشربتي ماءه لكان أفضل
فالكتاب الذي تتحدثين عنه
موجود في مقابله ألف كتاب وكتاب
ولكن من نوع آخر
همسة صغيرة
ما هي علاقتك بالجامعه ؟؟ 