إقتباس:
|
الثرثرة النسوية قرضت تماما لعدة اسباب
انعدام الزوج
فالمرأة قلما ترى زوجها
نية التواصل موجودة عند الزوجة اكيد ولكنها غير موجودة عند زوجها
الذي يقضي كل وقتو اما بالعمل او مع الاصدقاء او على النت
كل رجل قرأ ردي يحسبها بدماغو
كم ساعة يقضي خارج المنزل ومن ثم كم ساعة على النت؟؟
وماذا بقي للزوجة؟؟
وكيف سيتم التفاهم؟؟؟
متى سيجتمع مع اولاده
بحيث انهم يشعرون انهم الاهتمام الوحيد عند والدهم وليس النت مثلا؟؟
|
... يا عزيزتي ...
انت أكيد تتكلمين عن شيء متاكدة منه وتريه امامك ... لكن يبدو ان ما نعيشه هنا في لبنان يختلف
ولهذا اختلف معك بقولك ان الرجل في كل العالم واحد .... فنحن هنا على شوي رح نعمل (( جمعية حقوق الرجال ) ) والمطالبة بالمساواة بينه وبين المراة
يا رنا ...
من غير زيادة .... نحن هنا نتعامل مع المراة معاملة الند للند .... ومسالة الانشغال عالنت بقدر ما هي تحكى عن الرجل ايضا تحكى عن المرأة ... وغيابه عن البيت في اثناء عمله ايضا يعادله غيباها عن البيت لاسباب اخرى احدها ايضا العمل ...
يوجد عندنا نماذج ممن تتحدثين عنهم لكنهم قلة ...
اصلا ما بيسترجي
يطول برا البيت والا رح ينام مطرح ما كان
بدو يقدم تقرير وين سهر اذا سمحتلو يسهر .... وبدو يحكي كل القصص اللي انحكت والنكت اللي انقالت
وياما صار خربان بيوت لانو زوجة فلان عرفت باسرار زوجة فلان
من جد رنا ومنشان لا نخلط الجد بالمزح بالفعل ما عادت الامور كالسابق ...على الاقل في محيطي وما اعيشه واراه
نحن لا ننظر للمراة على انها جسدا فقط او للمتعة او ماكينة للانجاب
ولا انها تابعة فقط هي بالفعل الشريك والصديق والصاحب والملجأ حين الرجوع
نعرف عن يقين وتجربة ونرى بام اعيننا كثيرا من النساء تكون السبب في تقدم عائلتها ونجاح اسرتها ورقي مجتمعها بسبب انها تباشر وهي بقدر المسؤولية تباشر الاشراف او تساعد لحد بعيد في انجاح بناء هذه الاسرة او المجتمع المحيط بها وكيف لها ان تصل لهذا لولا الحوارت مع الشريك والتنسيق والثثثثثثثثثثقة
فكرة النظرة للمراة على انها حرف ساقط .... في طريقها للانقراض ... صدقيني
كما النظر للابناء تغير ... والتربية صارت اقرب للتفاهم منها للفوقية او الارشاد او التوبيخ او ما شابه
وعندي تعليق على ( كم مدة تقعد عالنت ) لكن لا اريد ان نخرج عن الموضوع
وبعدين نعتذر
متل بعضهن
