كم انتما رائعان دمتما يا سيداي
في الحقيقة لي تعقيب قد يساعد في توضيح الافكار حول البنية اللبنانية السياسية وهو انه وبعد قيام دولة لبنان الكبير في الخمسينيات والعلاقة مع السوريين موضع تهمة وطنية زرعها هو هو من زرع الحدود لذلك يتنافس بعض السياسيين المحسوبين على طائفة معينة باطلاق الشعارات حول رفض الوجود السوري رغم اقرارهم باهميتها استراتيجيا ولكن فقط لنيل دعم شعبي في مربع جغرافي ضيق يريدون ان يصوروا الامر وانه اغلبية ساحقة الحقيقة موجعة ففي خلال الحرب الاهلية انتفت كل الخطوط باستثناء العربي و الصهيوني فكان علينا كعرب شرفاء ان نتمسك بالعربي على ما فيه من الاثار السلبية في ممارسة الافراد لهذه العلاقة
ممكن ان اتابع شكرا للشيخين نبيل وابي الاطفال والسلام عليكم
__________________
قلبي إمام العاشقين
إني ارتضيتُ مذاهبا ... للشافعي ومالكِ
وأبي حنيفة أحمدٍ ... نهج الخلاص لسالكِ
|