اعتقد انه مهم اغبياء حتى مايعرفوه ذلك . لكن هي العادة اذا اردت ان تنجح في اي عمل اعوج لسانك وتكلم بالدين يعني ضحك على الدقون لكن الهدف شئ اخر هو السلطة .كل الامور هي باسم الدين يروج لها واولها هي حقوق المراة تنتهك باسم الدين . والانتخابات وكل شئ.كيف لنا ان نميز بين الصادق والكاذب ؟ في حالة واحدة فقط وهي استبعاد التكلم في الامور الدينة المتعلقة بالحياة لان المروجون كثيرون وكل له اهدافه .
لكن السؤال المهم حقا هو هل جهيمان حقا درس الفلفة الاسلامية ؟ وهل هذه المادة كان لها وجود ؟ وبفضله حذفت . لان مادة الفلسفة تنتج المفكرين والمبدعين وليس الارهابين . كم كنت اتمنى ان يوجد هذا القسم في بلدنا لندرسه .
لكنت جهيمان فعلا استطاع ان يحقق وحتى بعد وفاته مايريد من التخلف والتشدد الديني الذي حصل .
|