الحمد لله الذي هدانا للإسلام، أيها((الأحبه)) ماعدا الأسماء الآتيه ذكرها وهم<المقنع الكندي وغشام وعبيد الله وسقراط ومن على هذه الشاكلة ولاننسى عازف إبليس >فإن هؤلاء تجمع صلة قرابه بينهم وهي الرضاعة من بضر
إبليس فكلما ظهر للأسلام قوة تكلموا فيها وجرحوا في هؤلاءالرجال كأنهم أئمه هذا الزمان في الجرح والتعديل وبدأو بالشنشنة
والبربره.
فاأقول باب التوبه مفتوح والبدار البدار قبل فوات الأوان فإن أسامه خدم الإسلام والكل يشهد بهذا ولكنه مهما كان فهو بشر يصيب ويخطئ وللحاكم أجران إن وافق حكمه الصواب و له أجر الإجتهاد إن أخطا هذا إن قلنا أنه هو الذي وراء هذه التفجيرات ولقد ثبت حسب وكالاة الأنباء التابعه لأخوان القرده والخنازير أن الذي وراء التفجيرات هو الموساد اليهودي حيث إستغل ماقاله أسامه في إذاعة السي ان ان انه سوف يبدأ بالهجوم عليهم ففجرت السفارتين وقالت إنه أسامه لماذا إختارت السفارتين لأسباب
1- أن إفريقيا فيها الصراع بين الدعاة المسلمين و النصارى وقد لقي الإسلام إنتشارا فيها فلابد من مكيده حتى يشوهوا سمعت الإسلام والمسلمين وبالفعل حصل ولكن يأبى الله إلا وأن يتم نوره فكانت الفضيحة منهم.
2- لماذا هناك بالذات؟ لأنه يوجد مسلمين كثر حول السفاره ويريدون حصد أكثر من الهدف الذين هم المسلمين حتى تركب القضيه كما رسموها وبذلك تكون سمعت بن لادن في الحضيض لأن العلماء سوف يدخلون بهذه القضيه وتكون الفتوى في صالح اليهود وتنقلب الأمه على أسامه.
هذان السببان هما أهم الأسباب في أختيار الموقع. فافهم ذلك
# مالذي يمنع أسامه من الأعتراف! الجنسيه وسحبت والمال جمد والكل يعلم أنه مطارد والكل يعلم العداوة التي بينه وبين أمريكا فعلى ماذا الخوف على البوح بالتفجير لو كان هو لقال! شخص يعمل كل تلك الأعمال ويخفي هذه هذا والله من الغبى.
قول أخي موسى بن غسان هو عين الصواب لأنه ليس بعالم .
-----------
أما الأخ أسامه فأقول لا فض فوك ولكن ضمك إليهم مع عمر بن عبدالرحمن هذا حطأ فادح يكفيك ماقاله هو وأتباعه أبوبصير وأبومحمد المقدسي وابو قتاده الفلسطيني بتهنئتهم للأمة بوفاة الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله وقالوا إلى الجحيم ياأبا عبدالله
فهم سبب المذابح التي فيالجزائر وابحث في هذا الموضوع تتبين لك الحقيقه.
---------------
للمعلومية
لقد زكى الشيخ بن محمد رحمه الله المجاهدين في الشيشان وله شريط بهذا الموضوع إلى درجة أنه كان يقرأ في درسه اخبار هؤلاء الأسود في أغلب الدروس وتبعه بذلك الرأي بن جبرين والشعبي حفظهماالله
وقد زكى الشعبي شفاه الله حكومه طالبان وحث المسلمين على دعمهم.
هؤلاء لهم التزكيه ليس أنتم ياأيتها الرويبضة
أخوكم ابن تيمية
|