عرض مشاركة مفردة
  #23  
قديم 21-07-2005, 03:57 PM
الغرباء الغرباء غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2005
الإقامة: دولة الخلافه الاسلاميه
المشاركات: 2,050
إفتراضي الإسلام منصور بعز سيف الزرقاوي أو بذل كل حاكم غاوي

إقتباس:
بواسطة قلم المنتدي

إلى قائد سرب الخوارج {ابو مصعب الزرقاوي} لابارك الله في جهادكم..!!

لعنة الله ألف مرة على كل من إشترك فى جريمة قتل إيهاب الشريف
لعنة الله ألف مرة على كل من إشترك فى جريمة قتل إيهاب الشريف
لعنة الله ألف مرة على كل من إشترك فى جريمة قتل إيهاب الشريف
لعنة الله ألف مرة على كل من إشترك فى جريمة قتل إيهاب الشريف
لعنة الله ألف مرة على كل من إشترك فى جريمة قتل إيهاب الشريف



لعنة الله على من عطل الجهاد.
لعنة الله على من والى الصليبيين.
لعنة الله على من فتح البنوك الربوية التي تحارب الله ورسوله
لعنة الله على من يجادل عن الطواغيت.
لعنة الله على اذناب الطواغيت.
لعنة الله على من يقول اللهم احفظ لنا الطاغوت واطل في عمره
لعنة الله على الخوارج والفئات الضاله.
لعنة الله على من اتخذ امريكيا إلها.
لعنة الله على عباد الرواتب.
لعنة الله على من يختم القران في رمضان وفي غير رمضان ويمر على ايات الجهاد اكثر من سبعين ايه ولاتؤثر فيه ويطعن في المجاهدين.

والبقيه تأتي ان شاء الله


ــــــــــــــــــــــــ

الإسلام منصور بعز سيف الزرقاوي أو بذل كل حاكم غاوي الحمد لله وحده نصر عبده وأعزّ جنده وهزم الأحزاب وحده ، الذي أهلك الطغات والجبابرة وقصم ظهور القياصرة والأكاسرة ، وأغرق فرعون الذي قال أنا ربكم الأعلى فأغرقه وجنده وكل من معه وجعلهم عبرة لمن يعتبر إلى يوم الدين ...
والصلاة والسلام على من لا نبي بعده خير الأمة والبشر نصره الله بالرعب وجعل رزقه تحت ظل رمحه، القائل اللهم إن تهلك هذه العصابة فلن تعبد في الأرض ، فنصره الله في كل مواقعه ومعاركه ... وهو القائل عليه الصلاة والسلام : (والذي نفسي بيده لولا أن رجالاً من المؤمنين لا تطيب أنفسهم أن يتخلفوا عني ولا أجد ما أحملهم عليه ما تخلفت عن سرية تغزو في سبيل الله والذي نفسي بيده لوددت أنِّيَ أُقتلُ في سبيل الله ثم أُحيا ثم أُقتلُ ثم أُحيا ثم أُقتلُ ثم أُحيا ثم أُقتل ) متفق عليه.
وعلى آله الطيبين الطاهرين وصحابته الغر الميامين المجاهدين الذين فتحوا البلاد والأمصار وأخرجوا العباد من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد فرضي الله عنهم أجمعين ، وجعلنا من أتباعهم إلى يوم الدين ... وبعد
اللهم انصر عبادك المجاهدين في العراق وأفغانستان وفلسطين والشيشان وفي كل مكان
اللهم إنا نشهدك أنهم قد ضحّوا بالغالي والنفيس لأجل إعلاء كلمتك ودينك
اللهم إنا نشهدك أنهم قد فدوا أنفسهم وأرواحهم رخيصة في سبيلك دفاعا عن أعراض المسلمين وحرماتهم ومقدّساتهم وأراضيهم ، في وقت قد تخلّى عنهم القريب والبعيد ، وخذلهم من يدّعي العلم والفتوى وعلم التوحيد وسلّوا عليهم سيوف التخذيل ، ونصّبوا من أنفسهم مخالفين لهم ومعاندين، وخطبوا على المنابر والجوامع ضد الجهاد ذروة سنام الإسلام وأسموه بالإرهاب ونبزوا المجاهدين ليوث التوحيد بالارهابيين والمتطرفين، فأراحوا الصليبيين واليهود وأفرحوهم، وأزالوا عنهم بعضا من كاهلا يؤرقهم فكانوا في صفّ أعداء الله من حيث يشعرون أو لا يشعرون ...
إننا مهما كتبنا من آلاف الكلمات وسطرنا مئات الصفحات ثناءا على المجاهدين الأبطال عرفانا لحقهم وبطولاتهم فلن نوفيهم حقّهم أو جزءا من حقّهم علينا وعلى جميع الأمة ...
كيف لا وهم الذين يسطّرون بدمائهم وأرواحهم أروع معاني التضحية وأسمى منازل العزة والكرامة ..

كيف لا وهم الذين ضحّوا بالغالي والنفيس لأجل الإسلام والمسلمين ...

كيف لا وأشلاؤهم الممزّقة المبعثرة تتطاير كل ساعة لتعلو وترتفع إلى بارئها...

كيف لا وهم الذين تحمّلوا جميع أنواع الأذى في سبيل الله ...

كيف لا وهم الذين اجتمع عليهم العالم كله عربهم وعجمهم ، تركهم وبربرهم ، فرسهم ورومهم ...

ورموهم عن قوس واحدة ...

اجتمعت عليهم كل ملل الكفر ومعهم منافقيهم وعملائهم وكذلك المرتدين من طواغيت وأذناب هذه الأمة لا يلوون على شئ إلا شئ واحد فقط ألا وهو إسقاط راية الجهاد المحمولة على جماجم المجاهدين والمصبوغة بدماء شهدائهم الزكية، وإخماد جذوة الجهاد التي اشتعلت في النفوس الأبية والقلوب الحية أصحابها الذين لا يرضون بالذلة ولا المهانة ولا يستكينون ولا يأبهون للباغي وأعوانه..
هؤلاء هم خيرة خلق الله في هذا الزمان نعم .. وألف نعم ... المجاهدون في هذا الزمان هم الطائفة المنصورة بإذنه تعالى ومنّه وهم درع الإسلام وحصنه الحصين ... فلولا أنّ الله مكّن لهؤلاء الفتية المؤمنة القلة القليلة في العدد والعدة والرجال والعتاد أن يقفوا في وجه الحملة الصليبية العالمية .. ويكونوا سيفا مصلتا على أعداء الله يضربون بعون الله وقوته ويستمدون المدد من الله ... لا يأبهون لعدوّهم وجبروته ومكره ... مهما خطّط ومكر ... ومهما احتال وتجبّر ، فأين يأتي مئات أو آلاف من المجاهدين من مئات الآلاف من جنود الصليب وأعوانهم ...

أين يأتي السلاح الخفيف من رشاش كلاشنكوف وبيكا وقنبلة وقاذفة من دبابات وراجمات وصواريخ وأنواع الطائرات المقاتلة والقنابل النووية ، ومئات الأقمار الفضائية وآلاف الشبكات التجسسية ...
ولكن شئ واحد يمتلكه المجاهدون وهم به منتصرين بإذنه تعالى ليس عند أعداء الله منه شئ البتة ، سلاح فتّاك يقصم ظهور كل من عادى دين الله وحاربه ، إنه الإيمان بالله واليقين بنصره أما القوة المادية فهي سبب من الأسباب ويجب توفرها حسب القدرة والإستطاعة ما أمكن لقوله تعالى ( وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم ) الأنفال -60.
إنه والله أمر رباني ... إنه والله أمر إلهي ... ومن يشكّ أو يشكّك في هذا إنه ليخاف على دينه بل هو على شفا جرف هار والله أعلم بمآله ومصيره ،،،
فأقول لا يشكّ عاقل ذي عينين وقلب وأذنين ولسانا وشفتين أنه لولا أن الله مكّن للمجاهدين في العراق رفع راية الجهاد وخوض المعامع والوطيس مع أعداء الله الكفرة والمرتدين وأروهم الويلات تلو الويلات - حتى تمنى الصهيوليبيين أنهم لم يأتوا إلى أرض العراق- لكان الله أعلم بحالنا وحال الأمة بأكملها من شرقها إلى غربها ومن شمالها إلى جنوبها ،،
كم نغبطكم أيها المجاهدون ... نعم نغبطكم أنّ الله اختاركم لأعلى مراتب الإيمان وأن الله اختاركم من بين عباده كلّهم واصطفاكم من الأمة كلها لذروة الإسلام ولجهاد أعداء الله ... فهنيئا لكم ... فلا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين .. (وكأين من نبي قاتل معه ربيون كثير فما وهنوا لما أصابهم في سبيل الله وما ضعفوا وما استكانوا والله يحب الصابرين) آل عمران (146) .
أيها المجاهدون في العراق من مهاجرين وأنصار ... يا أحفاد سعد والمثنى والقعقاع .. يا أسود الأنبار وبغداد والموصل وبعقوبة والقائم .. يا أبا مصعب يا مقلة العين ونور الفؤاد .. يا من سلّ السيف سيف العزة والكرامة والاستبسال فأعزه الله بالجهاد فكان ماضيا في أعداء الله مشرعا على رقاب المرتدين والرافضة الملاعين .. لا يضرّكم مخالفة المخالفين وتخاذل المتخاذلين عن نصرتكم ولا تساقط المتساقطين في الفتنة ولا نكوص النّاكبين عن الصراط ... نسأل الله الثبات لنا ولكم .. إنّكم اخترتم هذا الطريق .. فأكملوه حتى يحقق الله موعوده .. وموعوده إحدى الحسنيين النصر أو الشهادة فلا تتنكّبوا عن هذا الطريق وأخلصوا النيات وأخلصوا العمل ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم .. ولا تيأسوا ولا تعجزوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون في هذه الحياة نحسبكم كذلك ولا نزكّى على الله أحدا ...
واعلموا أنّ الله بشّركم ببشائر عظيمة في حال المعركة مع أعداء الله الكفرة وبعدها ففي حال المعركة :
يقول تعالى: ( لن يضروكم إلا أذى وإن يقاتلوكم يولوكم الأدبار ثم لا ينصرون ) آل عمران (110).
وقوله تعالى: (ولو قاتلكم الذين كفروا لولوا الأدبار ثم لا يجدون وليا ولا نصيرا ، سنة الله التي قد خلت من قبل ولن تجد لسنة الله تبديلا (23،22 الفتح .
وقوله تعالى: ( الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيمانا وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل (173) آل عمران.
وقوله أيضا : ( ولينصرن الله من ينصره إن الله لقوي عزيز ) الحج (40)
وقوله : ( فلما جاوزه هو والذين آمنوا معه قالوا لا طاقة لنا اليوم بجالوت وجنوده قال الذين يظنون أنهم ملاقوا الله كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله والله مع الصابرين) البقرة (249)
وقوله : (قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم ويخزهم وينصركم عليهم ويشف صدور قوم مؤمنين) التوبة (14)
وقوله: (يا أيها الذين آمنوا إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم، والذين كفروا فتعسا لهم وأضل أعمالهم) محمد (7-8) والآيات في هذا الباب كثيرة جدا،
قال الإمام ابن كثير رحمه الله تعالى في كلام له نفيس عزيز : (وقتل المؤمنين للكافرين أشد إهانة للكافرين وأشفى لصدور المؤمنين كما قال تعالى للمؤمنين من هذه الأمة {قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم ويخزهم وينصركم عليهم ويشف صدور قوم مؤمنين } ولهذا كان قتل صناديد قريش بأيدي أعدائهم الذين ينظرون إليهم بأعين ازدرائهم أنكى لهم وأشفى لصدور حزب الإيمان فقتل أبي جهل في معركة القتال وحومة الوغى أشد إهانة له من موته على فراشه بقارعة أو صاعقة أو نحو ذلك كما مات أبو لهب لعنه الله بالعدسة بحيث لم يقربه أحد من أقاربه إنما غسلوه بالماء قذفا من بعيد ورجموه حتى دفنوه ) تفسير ابن كثير (2/383).
وأما البشائر التي بعد المعركة فهي في قوله تعالى : (ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر أن الأرض يرثها عبادي الصالحون ، إن في هذا لبلاغا لقوم عابدين) الأنبياء (105-106)
وقوله تعالى: { قال موسى لقومه استعينوا بالله واصبروا إن الأرض لله يورثها من يشاء من عباده والعاقبة للمتقين } الأعراف 128.
وقوله تعالى : ( إنا لننصر رسلنا والذين آمنوا في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد ) غافر (51).
وقوله : ( وعد الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض كما استخلف الذين من قبلهم وليمكنن لهم دينهم الذي ارتضى لهم وليبدلنهم من بعد خوفهم أمنا يعبدونني لا يشركون بي شيئا ومن كفر بعد ذلك فأولئك هم الفاسقون) النور (55).
ومن البشائر التي ذكرها نبينا صلى الله عليه وسلم لمن رفع راية الجهاد من أمته قوله : ( لا تزال عصابة من أمتي يقاتلون على أمر الله ، قاهرين لعدوهم ، لا يضرهم من خالفهم حتى تأتيهم الساعة وهم على ذلك ) رواه مسلم من حديث عقبة بن عامر رضي الله عنه (حديث رقم 1924) .
وعن تميم الداري قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : (ليبلغن هذا الأمر ما بلغ الليل والنهار ولا يترك الله بيت مدر ولا وبر الا أدخله الله هذا الدين بعز عزيز أو بذل ذليل ، عزا يعز الله به الإسلام ، وذلا يذل الله به الكفر) وكان تميم الداري يقول قد عرفت ذلك في أهل بيتي لقد أصاب من أسلم منهم الخير والشرف والعز ولقد أصاب من كان منهم كافرا الذل والصغار والجزية . حديث صحيح رواه أحمد حديث رقم (16998) ، ورواه الحاكم (4/477) .
أما صيحات الحكام المرتدين وأبواقهم من المنافقين والعلمانيين في شتى وسائل إعلامهم من إرجاف للمجاهدين وتخذيل وإضعاف للنفوس المؤمنة فلا تعدو أن تكون اتباعا لسبيل الشيطان وسبيل إخوانهم من المنافقين السابقين الذين يتسللون لواذا ، الذين وصفهم الله تعالى كأنهم خشب مسندة يحسبون كل صيحة عليهم هم العدو فاحذرهم، حتى إذا ما تراءت الفئتان والتقى الصفان نكص قائدهم وكبيرهم إبليس على عقبيه لا يلوي على شئ واقرؤا إن شئتم قوله تعالى : (وإذ زين لهم الشيطان أعمالهم وقال لا غالب لكم اليوم من الناس وإني جار لكم فلما تراءت الفئتان نكص على عقبيه وقال إني بريء منكم إني أرى ما لا ترون إني أخاف الله والله شديد العقاب) الأنفال (48).

يتبــــــــع>>>

__________________