ظننت في بدايــة إطلاعي للخبــر أن مافعــلة الهكرز لهو من قبيل ألاعتداء
على ألاخـــرين دون وجه حـــق إعمــالاً بالأيــة الكــريمة { ولا تعتدوا إن الله لايحب المعتدين } ولأيــة ألكريمــة { ولا تزر وازرة وزر أخرى } وسرعان ماتبددت مخاوفي عندما
ألجمــت غريزة ألاستعجــال واستفحلت روح ألتأني وعدت لقراءة ألخبر من جديد حينئذ بدت
أشعر بالسرور ونتابني فرحــة عارمــة تكللت بالدعاء للشهم الغيور على دينه أسأل الله أن يبلغه
نعيم الدنيا ولأخـــــــــرة .