[نادر النادر]

المشاركة الأصلية بواسطة ابو محمد الانصاري

نادر النادر اعيد السؤال للمرة الثانية

لماذا تغسلونهم وتكفنونهم وتصلون عليهم

فالشهيد لايغسل ولا يكفن ولا يصلى عليه انما يوضع في ملابسه اللتي قتل فيها بدمائه

اذا كانوا يريدون الشهادة حقا وتسميهم مجاهدين فهاهي فلسطين تستنجد المسلمين

لماذا لايذهبون لمقاتلة اليهود ؟؟

جنود يجاهدون من اجل الراتب فاذا انقطع الراتب لن تجد احدا منهم

فعلا مجاهدين !!!

لماذا تغسلونهم وتكفنونهم وتصلون عليهم

فالشهيد لايغسل ولا يكفن ولا يصلى عليه انما يوضع في ملابسه اللتي قتل فيها بدمائه

اذا كانوا يريدون الشهادة حقا وتسميهم مجاهدين فهاهي فلسطين تستنجد المسلمين
دعني أخاطبك بأخي أصلحك الله

أولا أنا لست طالب علم شرعي

وأسئلتك يامن أدعو الله خالصا أن يهديه للطريق القويم توجه لطلاب العلم الشرعي

كذلك لا أحب أن أخوض في جدل بيزنطي لا طائل من ورائه

ولكن والأمر أني اشارك لأول مرة في هذا المنتدى ــ ثم أجد تلك المداخلات ..

سأحاول أن ارد على قصور مني ـ فغن اصبت فذلك من فضل الله ــ وإلا فإنه مني ومن الشيطان

وكما تفضلت لا يصلى على الشهيد ، فقد ذهب جمهور الفقهاء : الشافعي ومالك وأحمد إلى أن الشهيد لا يصلى عليه ، أما الأحناف فيردون هذا الرأي ويرون الصلاة على الشهيد أما إذا جرح المقاتل ونقل للعلاج ثم مات وهو محمول أو بعد نقله فأنه يغسل أما الشهيد الذي لا يغسل فهو من أجهز عليه في مصرعه ولم يحمل وهو حي إلى مكان آخر .. فهذا جوابي والله اعلم ..
لماذا لايذهبون لمقاتلة اليهود ؟؟

جنود يجاهدون من اجل الراتب فاذا انقطع الراتب لن تجد احدا منهم

فعلا مجاهدين !!!

أنت تعرف أن الكيان الصهيوني ومن خلفه أمريكا والأربين أقوى منا عدة وعتاد ــ لا يجاهد المسلمون إلا إذا كان لهم قوة فإن النبي قد نهى عن القتال في مكة لأنهم لو جاهدوا في مكة وهم في ضعف سُحِقوا بأيدي أعدائهم (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ قِيلَ لَهُمْ كُفُّوا أَيْدِيَكُمْ .)

ولكن الله وعد ووعه حق أننا سنرث الأرض وما عليها ــ اقرأ إن شيت الإسراء ففيها الخبر اليقين ..

كيف نقاتل اليهود وبيننا مثلك من خوارج العصر والمرجفين في الأرض .. المشككين الذين خرجوا من تحت عبائة الأخوان في مصر .. تركوا الجهاد الحقيقي .. واتخذوا من الكهوف والجحور أوكار يخرجون علينا ونحن إخوانهم في العقيدة والدم .. ؟؟؟

ولذلك لا تحور الموضوع عن سياقه الحقيقي .. فهذه مقاله في ولي الأمر الذي نبذ التصنيفات العقدية والفكرية .. وقد قال يوما من الأيام .. وهو يخاطب الجيش المتوجة لتحرير الكويت .. كنا نعدكم لتحرير بيت المقدس .. ......................... فلعمرك أما يجدر بنا أن نستشعر الكلمات ونعمل سويا حتى يأذن الله بما شاء !!!!!!!!!!!!