عرض مشاركة مفردة
  #39  
قديم 17-01-2004, 09:44 PM
النقيب النقيب غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2003
المشاركات: 1,176
إفتراضي

إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة خبيب
يومين لها تفكر ايش تكتب والله اعلم.

الا يوجد بينكم شخص رشيد؟

ناتي بالفضائيات ندخلها الى بيوتنا.. ندفع لهم المال كي يدخلوا بيوتنا وناتي بالانترنت الى بيوتنا اما انها لا تاثير لهذا علينا فخرافة اما انها لن تؤثر على نساء السعودية فكذلك خرافة

اليس الان تقومون بحملة عالمية ضد التطرف والارهاب؟ لماذا؟ اليس لانك تقولون ان الشباب قد غرر بهم وتلقفوا افكارا دخيلة ويخصون الشبكة بالذكر؟ وما الفرق بين نسائكم ورجالكم؟ بل ان النساء اكثر عرضة للتاثر

لما يوجد حجب من مدينة الملك عبد العزيز على مواقع كثيرة على الشبكة؟ بما فيهم موقع الدكتور الفقيه حفظه الله ومواقع اخرى للمعارضة؟ اليس هذا اعتراف من اولياء اموركم ان هذا يشكل خطرا؟ الست ترددين ان اولياء الامر اعلم منكم في كيفية ادارة البلاد؟ فهم يعترفون بخطر الشبكة وامكانية التاثير

اي مجتمع يخرج الى الخارج ويختلط بثقافات اخرى عرضة لتلقف هذه الافكار

هنا مكمن الخطر وهذه احدى النقاط التي حاولت مناقشتها في موضوعي الاول. العولمة تدخل بيوتنا واثار هذا الامر بدات بالظهور في كل المجتمعات بما فيهم المجتمع السعودي. اليس برنامج ستار اكاديمي من اوضح الامثلة على هذا؟ حتى هي تشاهده واثر بها سلبا او ايجابا من نظرة القائمين عليه المهم انه اثر بها بحيث انه صار عندها المثال التي تستخدمه في مناقشاتها، ونظرتها لغيرها من المسلمين في لبنان بنيت جزئيا على هذا البرنامج وصارت تريد النيل من المسلم الذي يعيش (هي تتوهم اني لبناني) في تلك البلاد بحجة هذا البرنامج (وغيره). اليس هذا بالتمام ما يريده الغرب؟ وها قد نجحوا مع اليمامة. نفترض ان مسلما لبنانيا يقرا هذا المقال ويقرا ما قالته اليمامة ايش تكون نظرته لها؟ وهل سيكن لها وللشعب السعودي اي احترام؟ وهكذا يكون فعل و ردة فعل
قد نجحوا مع اليمامة وسينجحون مع غيرها ان لم نتدارك الامر. وما الحوار الذي ابتغيه هو ان نترك انكار هذا التاثير ونتعامى عن الحقيقة ونبدا بفعل شيء ما لمواجهة هذا الخطر.

لا ادري لما تحاول ايهام الناس اني ضد عقيدة السلف الصالح

هل نستطيع انتاج البترول من دون مساعدة الغرب؟
هل تستطيع السفر من دون مساعدة الغرب؟
هل تستطيع الكتابة على الشبكة ومحاورتي من دون مساعدة الغرب؟
هل تستطيع الاتصال عبر جهاز التلفون من دون مساعدة الغرب؟
هل تستطيع رد عدوان عن بلادك من دون مساعدة الغرب؟

اي ان لولا مساعدتهم يوميا في كل واحدة من هذه فلن نستطيع فعل اي منها.

تظنين ان الغرب يقدم لنا هذه الاشياء كرمى عيونك؟


كلامك هنا هو تعامي عن الواقع ونحن في سبات عميق الا فاستقيظوا.

اما انه لم ياخذوا منا الاعتداد بالارض فلا ادري عن ايش تتكلمين. اي ارض تمسكنا بها وقد قسموا بلادنا وجعلوا مصري ومغربي وسعودي وكويتي وذهبت فلسطين والقدس. لم ياخذوا منا الاعتداد بالارض لانا تركناها اصلا.
ام ان قصدتي انهم لا يعتدون بارضهم فهذا يكذبه الواقع.

الم اقل لك انك عينة؟

قالت "لذلك لاتخف علينا فالنساء عندنا واعيات .. ولن نسمح بحدوث إنقسام في التركيبة الإجتماعية .. ونعرف مايخططه لنا اليهود والنصارى .. بل والمنافقين أيضا .. فنحن نعلم أن المنافقون "

لم اعلق على الاخطاء النحوية من قبل لكن لنفترض اني لا اعرف الانجليزية كما في كلامك فوق لكن اريد اعرف اين وجه الرفع في "أن المنافقون". وان كنت لا اعرف الانجليزية فانا اعرض عليك ان نتناقش بالانجليزية فما ردك؟ اعطيك فرصة لاثبات كلامك اني لا اعرف الانجليزية.

اما قولك ان النساء عندنا واعيات فارجو الا تكوني انت المثال لانه عندها سيدب الرعب في قلبي. اما قولك "ولن نسمح بحدوث إنقسام في التركيبة الإجتماعية" فالامر ليس بيدك وكل ما لك هنا هو الانكار. هذا الخطر موجود وانت وغيرك في سبات عميق وطالما تتعامين عما يجري فالخطر اشد. انت ممن تساعدينهم في هذا لانك تتعامين عن الحقيقة فان لم نعترف ان هناك خطرا كيف نواجهه؟ انت ومثلك نموذج عما يريده الغرب منا. نتعامى عن الخطر حيث تمر المؤامرات ولا من يقول لا ليس لانا نريد المؤامرة ان تمر بل لانا لا نعرف بها.


اما المنافقين فنسال الله ان يفضحهم بين الناس.

__________________


[HR]
يا رسول الله

[poet font="Simplified Arabic,4,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=""]
ورؤيتكم أيا تاج الجمالِ = أحبُّ إليَّ من أهلٍ ومالِ
تأصّلَ حبّكم في القلبِ حتى = تعلَّقَ فيكمُ فكري وبالي
نقيبُ القلبِ لذتُ اليوم فيكم = فيحلو في محبتكم مقالي
وحالي ضاربٌ بالشوقِ صبٌّ = متى النظراتُ تسعفُ ما بحالي
[/poet]
[HR]
}{وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ وَقَدْ خَابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْمًا}{